الصفحه ١٣١ :
رحم الله الفضيل
بن يسار وهو منّا أهل البيت» (١).
ومن خلال هذا كله
يتضح ان جميع رجال السند ثقات
الصفحه ٢٦٥ :
وقد تقدمت الاشارة
إلى هذا الرأي فيما سبق (١).
ويرده :
أولا
: ان ما ذكر يتم
على تقدير افتراض ان
الصفحه ٢٣٢ : وأبي عبد الله عليهماالسلام وكانت التقية شديدة فكتموا كتبهم ولم ترو عنهم فلما ماتوا
صارت الكتب الينا
الصفحه ٣٣ :
النقطة الثانية
التوثيقات العامة
التوثيق إذا تعلق
بشخص معين أو اشخاص معينين فهو توثيق خاص
الصفحه ١٧٩ : والرواية. ولا أدري كيف روى عنه
شيخنا النبيل الثقة أبو علي بن همام وشيخنا الجليل الثقة أبو غالب الزراري
الصفحه ١٨١ :
نفر اخر دون الستة نفر الذين ذكرناهم في أصحاب أبي عبد الله عليهالسلام منهم : يونس بن عبد الرحمن وصفوان
الصفحه ١٠٢ :
أيضا.
اما كيف نعرف سند
الحر إلى البرقي أو بتعبير آخر كيف نعرف اسماء الرواة الذين يروي عنهم الحر كتاب
الصفحه ١٦٤ : الروايات المنقولة عن محمد ابن أحمد بن يحيى ـ الذي هو من الأجلاء أيضا ـ
بأي سند كان إلّا بعض الروايات الخاصة
الصفحه ٢٦٤ : خاصة في تصحيح الأحاديث ، وهي ان كل حديث صححه شيخه محمد بن الحسن بن
الوليد فهو صحيح عنده ، وكل حديث لم
الصفحه ٢٦ :
وقد اختلف في أنّ
شيخوخة الاجازة هل تكفي لاثبات الوثاقة أو لا؟
والبحث عن النقطة
المذكورة مهمّ لأن
الصفحه ٣٢٥ : بعده هذه الكلمة «اسند عنه».
وقد وقع الكلام في
المراد من الكلمة المذكورة وفي كيفية قرائتها وهل تقرأ
الصفحه ١٨٩ : .
س ١٤ : جاء ذكر
أصحاب الاجماع مرتين : مرة في التوثيقات الخاصة واخرى في التوثيقات العامة. هل ترى
في ذلك
الصفحه ١٣٣ : : «كان ثقة في
حديثه صدوقا» (١). وقد طلب من الإمام الكاظم عليهالسلام ان يدعو له بان يرزقه الله دارا وزوجة
الصفحه ١٦٣ : واهمالهم.
وقد اشار الشيخ
النوري في مستدركه ج ٣ ص ٣٧٣ في أول الفائدة الثالثة إلى هذه الطريقة ونسبها إلى
الصفحه ٢١٢ : عليهالسلام.
وقد ذهب كثير من
الأعلام إلى التفصيل بين ما إذا كان المضمر من اجلاء الأصحاب الذين لا تليق بهم