الصفحه ٣٤٣ : تفسير القمي.................................................... ١٧١
٢ ـ رواة كامل الزيارة
الصفحه ١٦٣ : .
ولربما تظهر أيضا
من الشيخ التستري رحمهالله في قاموس رجاله فراجع.
ونحن سوف نتعرض ان
شاء الله تعالى إلى
الصفحه ٣١ : الرجاليين الذين يمكن الاستناد إلى شهادتهم بالوثاقة.
س ٧ : اذكر الوجه
في حجية قول الرجال وشهادته بالوثاقة
الصفحه ٢١٠ : عن صدقه ، وهو مما يكفي في ثبوت الحجية لأن الآية
الكريمة قالت : ان جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا ، والمفهوم
الصفحه ١٣٢ :
وقد استفيد من هذا
التعبير مدح الرجل دون توثيقه ، ومن هنا تعدّ الرواية التي يرد في سندها حسنة لا
الصفحه ٣٢٨ :
هذا من جهة. ومن
جهة اخرى نرى انه وثّق اشخاصا لا يحتاجون إلى توثيق كالشيخ الكليني وابن أبي عمير
الصفحه ٧٨ : ؟
س ١٧ : اذكر
التفسير الأول للعدة.
س ١٨ : اذكر
التفسير الثاني للعدة.
س ١٩ : اذكر
التفسير الثالث
الصفحه ١٧٥ :
القمي ، ونحتمل
عدم كونه للقمي رأسا أو لا أقل بعضه للقمي والبعض الآخر قد دسّ فيه.
ومما يؤكد ما
الصفحه ١٧٣ : كما هو واضح.
هذا حصيلة ما قيل
في توجيه حجية رواة تفسير القمي.
وقد يناقش بما يلي
: ـ
١ ـ ان
الصفحه ١٨٨ : في مقدمة تفسير القمي التي استفيد منها وثاقة جميع من ذكر فيه؟
س ٣ : اذكر بعض
الأعلام الذي اختار
الصفحه ١٤ :
قوله في بداية
السند «محمد بن يعقوب» الذي هو الكليني.
وللتعرف على حال
السند المذكور نقوم بدراسته
الصفحه ٣٣ : .
ومثال التوثيق
العام توثيق القمي لجميع من ذكر اسمه في تفسيره كما سنوضح.
والتوثيقات العامة
لها أمثلة
الصفحه ١٦٧ :
والذي نلفت النظر
إليه هو وجود طرق اخرى لا يمكن حصرها في ضابط معين من قبيل استفادة توثيق إبراهيم
بن
الصفحه ١١٦ :
يوثّق شخصا
والنجاشي يضعفه أو بالعكس.
كان الجواب : ان
هذا الاختلاف لا يدل على عدم الوضوح ، ففي
الصفحه ١٢ : خبر الثقة.
واثبات ذلك يحتاج
إلى دراسة رجال السند ليعرف ان هذا وذاك ثقة أو لا.
وفي الحقيقة لا
بدّ