الصفحه ١٥٢ : ء الأربعة رضوان الله تعالى عليهم
ووكلاء لهم الممثلية الخاصة في مجال معين.
والوكالة بالشكل
الأول لا إشكال
الصفحه ١٧٨ : ...». ان ذكر «ثقاتنا» بعد قوله : «عن الذين فرض الله
طاعتهم» يدل على ان الرواة ثقات إلى ان يصلوا إلى الأئمة
الصفحه ٣٤ : كل من ورد فيه لا خصوص من يروي
عنه بالمباشرة.
وعلى ضوء ذلك حكم
بان كل من ورد في التفسير المذكور هو
الصفحه ١٧٢ : بصدد اثبات صحة تفسيره وهو يتوقف على توثيق كل من ورد فيه
لا خصوص من يروي عنه بالمباشرة.
وعلى ضوء ذلك
الصفحه ٣٢٦ :
التفسير المذكور مضافا إلى كونه مخالفا للظاهر لا يتلائم وذكر الشيخ الكلمة
المتقدمة في حق بعض الرواة الذين
الصفحه ١٧١ : الإمام
__________________
(١) أي تفسير بواسطة
الروايات.
الصفحه ٤٣ :
تمرينات
س ١ : التوثيق على
قسمين خاص وعام. أوضح الفرق بينهما مع المثال.
س ٢ : من هو مؤلف
تفسير
الصفحه ١٣٤ : عليهم المسجد وقلبوا أرضه عليهم رحمهمالله تعالى (١).
ولحريز كتاب يعرف
بكتاب الصلاة وهو من الكتب
الصفحه ١٧٤ : قبل النجاشي أو الشيخ فذلك يدل على ان القمي لا
يقصد توثيق جميع من ورد في تفسيره.
وفيه : لعل من
ضعّف
الصفحه ٨٥ : تعالى.
ب ـ الفهرست. وهو
كتاب ألّفه لاستقصاء اصحاب الكتب والاصول من اصحابنا ، فهو لا يذكر كل راو بل
الصفحه ٣٢٥ :
التفسير المذكور لا يستفاد من ظاهر الكلمة المتقدمة.
__________________
إلى كثرة اشغاله
بالتأليف
الصفحه ٥٨ : إبراهيم هو صاحب التفسير المعروف ومن الثقات
الأجلّة. وقد روى عنه الكليني ما يقرب من ثلث أحاديث الكافي
الصفحه ٢٦٥ : من هذا قد
يذكر الصدوق في المشيخة طريقا إلى رواية معينة خاصة كالرواية التي تنقل مجئ نفر من
اليهود إلى
الصفحه ١٩٤ : قلنا ـ على خصوص الرأي الأخير دونه على بقية الآراء ، إذ بناء عليها لا يكون
قول الرجالي حجة من باب
الصفحه ٩٠ : : التوثيقات العامة.............................................. ٣٣
١ ـ توثيق رواة تفسير
القمي