الصفحه ١٥٨ : محمد بن اسماعيل الذي دفع
اليه الكتاب واعتمد على اصالة عدالته.
ان مثل هذا لا
يحتمل في حق الكليني
الصفحه ٢٨٨ : الثاني الذي ينقله النجاشي ـ فيلزم من ذلك صحة الروايات التي ينقلها الشيخ
عن ابن فضال.
وباختصار : ان
كتاب
الصفحه ٢٥ : له الكتاب الذي سجل فيه
الروايات وجمعها فيه ويقول له اجزتك في نقل الروايات الموجودة فيه عنّي.
ويصطلح
الصفحه ٢٧٧ : وبالتالي تكون جميع الروايات
المبدوءة بالطاطري ـ والتي تبلغ ٣٤ رواية ـ ضعيفة مطروحة.
والأردبيلي في
مقام
الصفحه ١٦٧ : هاشم من خلال نشره لحديث الكوفيين باعتبار ان الشخص الذي لم يعرف بالوثاقة لا
تقبل منه الأحاديث وبالتالي
الصفحه ١١١ : : «روى الكشي خبرين فيهما مدح عظيم لا يضر ضعف سندهما بعد حصول الظن منهما» (١).
ويرد على الدعوى
الأولى ان
الصفحه ٤٩ : كيف نحرز اعراض المتقدمين عن الرواية بعد ان كانت كلمات كثير
منهم ليست بايدينا.
خبر الثقة أو
العادل
الصفحه ٢٠٩ :
ويرده : ان مدح
الشخص اما ان يستفاد منه توثيقه أو لا.
فعلى الأول يدخل
الخبر تحت خبر الثقة ويخرج
الصفحه ٢٧١ : يدفع التعارض الذي قد يبدو بين كل خبر وآخر ،
فهو موضوع ومؤلف لذكر الأخبار المتعارضة وبيان طريقة الجمع
الصفحه ١٤ : يحيى
فهو شيخ الكليني والذي يكثر الرواية عنه في الكافي وهو من الثقات العظام. يقول
النجاشي عنه : «شيخ
الصفحه ٣٢٦ :
على ان الكلمة
ذكرت في حق بعض الرواة المجاهيل.
هذا كله مضافا إلى
ان المناسب على التفسير المذكور
الصفحه ١٦٨ : الدليل.
س ٨ : من هو الذي
يختار ان رواية الثقة عن شخص تدل على وثاقته؟
س ٩ : هل اكثار
الثقة الرواية عن
الصفحه ٣٢٤ : (١).
__________________
(١) بعد كتابة هذا
الموضوع عثرنا على كلام للسيد البروجردي قدسسره
في تقرير درسه الفقهي المسمى بنهاية
الصفحه ٤٧ : نسب
__________________
(١) نلفت النظر إلى
ان الخبر إذا كان متواترا أو محفوفا بقرائن تورث العلم
الصفحه ١٠٨ :
__________________
(١) نلفت النظر إلى
ان الخبر إذا كان متواترا أو محفوفا بقرائن تورث العلم بحقانيته فلا إشكال في
حجيته وقبوله