الصفحه ١٠٠ : المشهور بالرواية ، وانما تبقى الحاجة إلى ذلك منحصرة
في حدد الخبر الذي لم يعمل به المشهور.
الصفحه ٢٠٥ : الخبر هو
السيرة العقلائية ، وحيث انها دليل لبي فيقتصر على القدر المتيقن منها وهو خبر
الثقة الذي لم تعرض
الصفحه ٢١١ : الفقه المحمدي.
بل قيل ان أول
كتاب فقهي استدلالي وصل الينا هو المبسوط للشيخ الطوسي.
الخبر المضمر
الصفحه ٧١ :
الذي رواته عدول
بل الخبر الذي يجب العمل به لاحتفافه بقرائن توجب العلم بحقانيته ولو في نظر
الكليني
الصفحه ٢٤٤ : إلى ان قال :
ووسعنا قليلا كتاب الحجة وان لم نكمله على استحقاقه ...».
ان العبارة
المذكورة تدل انه طلب
الصفحه ٥٢ :
الخبر المضمر
٦ ـ الخبر المضمر
هو الخبر الذي لا يذكر فيه الشخص المسؤول وانه الإمام عليهالسلام أو
الصفحه ٥٣ : المرسل
الخبر المرسل هو
الخبر الذي لا يذكر فيه اسم بعض رجال السند ، كما هو الحال في رواية الشيخ الصدوق
الصفحه ١٣٥ : الذي هو الاسناد المتقدم في
رواية الكليني.
ونلفت النظر إلى
انه بعد ان ثبت لدينا صحة الطريق السابق
الصفحه ١٢ : يتصدى له
الاصولي في مبحث حجية الخبر.
د ـ اثبات ان
الخبر خبر ثقة ليمكن الحكم بحجيته طبقا لقاعدة حجية
الصفحه ١١٢ :
والإخبار عن
الوثاقة وان كان إخبارا عن موضوع من الموضوعات (١) وليس اخبارا عن حكم شرعي إلّا ان دليل
الصفحه ٢٢٧ : الأخبار ان الخبرين منهما وهما
الأخيران مرسلان ، والمراسيل لا يعترض بها على الأخبار المسندة لما بيناه في
الصفحه ٢٠٦ : صدور الرواية يكشف عن وجود خلل في بعض جهاتها دون اعراض المتأخرين.
ب ـ ان لا يكون
الأعراض الثابت بين
الصفحه ٢١٤ : المسؤول في صدر الأسئلة هو غير الإمام عليهالسلام.
الخبر المرسل
الخبر المرسل هو
الخبر الذي لا يذكر فيه
الصفحه ٢٠٤ :
مصطلحهم هو الخبر
الذي يلزم العمل به نتيجة احتفافه بقرائن تفيد القطع أو الاطمئنان بصدوره. والضعيف
الصفحه ٥١ :
يعمل به كما هي
قائمة على العمل بالخبر الواصل بنقل الإمامي العادل. وحيث ان هذه السيرة لم يردع
عنها