الصفحه ٣١٣ :
عندما
نسمعه ، ولو بعد أجيال طويلة يردد ، وهو على فراش الموت .
« اللهم هون علي
سكرات الموت
الصفحه ٢٠ : هذه الأحاديث ، وغيرها
مما كان على هذا النحو قد تصدت لتنبه اولئك الذين تركوا العمل والتجارة واقبلوا على
الصفحه ٥٧ : ـ أننا لا نتكلم مع داعٍ مفرط متكل ، بل مع داعٍ عاملٍ عاقل يعمل بعد أن يفكر ، ويقدم على الأمور بجدٍ
الصفحه ٦٦ :
الوجه الخامس : ان ما صدر منهم إنما هو من باب إنشاء التواضع كقوله عليه السلام : أنا مثل الذرة ، أو
الصفحه ٢٢٢ :
الخ
. وينتهي بقوله « إلۤهي ، وربي من لي غيرك » .
نرى الإِمام « عليه
السلام » يوجه الداعي فيه
الصفحه ٢٤٨ :
والداعي بهذه الفقرات
يثبت على نفسه بأنه مذنب ويبين ان هذا الإِقرار إنما يصدر عن إنقياده بتسجيل
الصفحه ٢٨٩ :
التهليل
والتكبير » (١) .
وفي حديث آخر يقول
الإِمام الصادق « عليه السلام » :
« خير العبادة
الصفحه ٢٩٩ :
وهكذا قبل يوم الحساب
إذ ربما تكون الحسنات تتغلب على سيئاته بواسطة ما قدمه من حسنات ، أو ما يصل
الصفحه ٣٠٠ : الشدة والضعف تبعاً لنوعية المرض الطاريء او الحوادث الطارئة على الجسم من جراء الخدوش أو الكسور وغيرها
الصفحه ٣٠٤ : » لنبحث بين الاحاديث المروية عنهم لعلنا نجد ما يلقي الضوء على الخطوط الأولية لحل هذه المشكلة .
ومن
الصفحه ٢٣ : فمن إمثتل ما قرر له من الواجبات ، وترك المحرمات فله جزاؤه الذي يترتب على الإِتيان بالواجب ، والعقاب
الصفحه ٨٧ :
وقد نقلت عنه وصايا
عديدة أملاها عليه امير المؤمنين عليه السلام .
روايته للدعاء :
ذكر السيد
الصفحه ١٧٩ : في التخلف . واذاً فلا كذب لو وعد على المعصية بنوع من الجزاء ولم يطبقه بل هو عين الإِحسان . أما لو وعد
الصفحه ٢٢١ : الثاني ، وهو الإِهمال ، والإِعراض ، والمعنى بناء على هذا التفسير الثاني :
أي رب ، ولا تعاجلني
بالعقوبة
الصفحه ٢٨٣ :
دعاء
الإِمام الحسين « عليه السلام » في يوم عرفة ، فهو « سلام الله عليه » ـ بعد أن بين بدء تكوين