الصفحه ٦٩ : لذكرها .
__________________
(١)
لاحظ لهذه الوجوه اسرار العارفين : ٣٤ ـ ٣٥ ، وما جاء في التعليق على
الصفحه ٩ :
ويأتي ذلك نتيجة
تأثير الدعاء على النفس ، وتصفيتها وتحليقها الى اجواء الله الرفيعة لتعيش مطمئنة في
الصفحه ٣٦٢ : لقوله : « لئن تركتني » . أي أن نطقي هناك معلق على إذن ربي ، والتعليق المذكور يأتي نتيجة لأحد أمرين
الصفحه ٨١ :
نشاهده من الأفراد ، وهم يواظبون على قراءته وحتى في الدور ممن تضمهم الدار من أبنائها .
وهكذا عشنا مع
الصفحه ٨٤ :
الأدبي
المحض ، أو العرفاني مما يجعل تذوقها مقتصراً على طبقة خاصة معينة من القراء يستسيغون هذا
الصفحه ١٧٣ :
العقاب
مرتباً على المعصية المذكورة ، وقد خرج من هذا العموم الشخص التائب النادم على ما صدر منه من
الصفحه ٢٢٦ : حسن ذلك في نظري فأقدمت عليه منقاداً لشهواتي النفسية فكانت الشهوات هي : النافذة التي أطل منها العدو علي
الصفحه ٣٣٧ : عليه ، وقد قال النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) كفى بالندم توبة ، وقال « عليه السلام » : من سرته حسنته
الصفحه ٣٧٢ : من قبل الشارع المقدس نفسه ، والتي يطلق عليها بعملية الاستصحاب حيث يبقى الإِنسان ما كان على ما كان ما
الصفحه ٥٤ :
والعمل
على طبقه بالإِمكان تقسيمهم الى جماعتين :
جماعة : تتطرف كثيراً
، فتأخذ بالدعاء ، وتعتمد
الصفحه ٣٦ :
بالدعاء
والحث عليه ، وانه سيجد منه أذناً صاغية وقلباً مفتوحاً يقطر عطفاً وحناناً . ولكن على
الصفحه ٧٢ : تردوا المظالم الى أهلها ، ففعلوا فمطروا من يومهم . وربما عقب البعض على هذه الاحاديث المتضمنة لهذه القصص
الصفحه ٨٥ : عالية عند الإِمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام فهو حامل سره كما يقول عنه علماء الرجال ، وقد
الصفحه ١٥٠ : أن يكون
هذا التعامل الدائم على طول الخط الحياتي موجباً لتغير الإِنسان من حالة الى أخرى ، وبالاخير
الصفحه ٢٤١ : خصها الدعاء بالتكرار .
« فلك الحمد ( فلك
الحجة ) علي في جميع ذلك ، ولا حجة لي فيما جرى علي فيه قضاؤك