الصفحه ١٠٤ : يقول :
الله أكبر خربت خيبر وفإذا نزلنا بساحة قوم «فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنذَرِينَ» (١)
، ثم حاصرهم حتّى
الصفحه ١٠٨ : بحيث يعلم بطلانه بالضرورة ، ثم لمّا تطاول الأمدِ ونسي مبدأ
الأمر ظنّ جهّال القوم أنّها آلهة لهم يجب
الصفحه ١٤٣ : عَلَى ضَعْفِهِ
بِنَصْرِكَ
٩٩
فو
الله ما غُزي قوم في عقر دارهم إلّا ذلّوا
١٠٢
الصفحه ١٤٥ :
منها أي من جهنّم قوم لم يعملوا خيراً قط
٦٩
يؤتى
بالرجل يوم القيامة
١٢٤
* * *
الصفحه ٢٣ : إشتقاق
الصّلاة : فقيل : من صليِت العود بالنار إذا ليّنته وقوّمته لأنّ المصلّي يلين
بالحنو (١)
والعطف
الصفحه ٢٨ : العلماء : والسرّ في قبول الدعاء
إذا قرن بالصّلاة ، أمران :
الأوّل : أنّ النبي وآله عليهم السلام وسائط
الصفحه ٦٢ : ، ولذلك لا يجمع بينهما إلاّ ضرورة كقول الشاعر :
إني إذا ما حَدَثٌ ألمّا
أقول يا
الصفحه ٩٨ :
التباب لأنّ التباب يتّبع التمام إنتهى (٣).
يريد بالتباب : النقص والهلاك لأنّ الشي
إذا تمّ نقص وخلص
الصفحه ١٠٧ :
مطّرداً لدلالة
الثانية عليها دلالة واضحة لأنّ الشيء إذا تحقّق عند المانع فلئن يتحقّق عند عدمه
أولى
الصفحه ١١٠ :
اسم لا صفة لأنّها لا
تكون وصفاً بغير الالف واللام ، فلا تقول : درجة عليا ، كما لا تقول دار دنيا
الصفحه ١٠٩ :
لَدَيْكَ
مَلَكٌ مُقَرَّبٌ وَلَا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ.
«الفاء» فصيحة ، أي إذا كان كذلك
فارفعه.
و «البا
الصفحه ٢٧ : بالصّلاة عليه صلى الله عليه واله عن كونه مصلّياً ، لا يبعد القول
بسقوط التكليف بها ، لأنّ الفعلين إذا
الصفحه ٤٠ : .
فقال موسى : يا ربّ ومَن هو يا ربّ؟.
قال : محمّد أحمد شققت إسمه من إسمي ، لأنّي
أنا المحمود.
فقال
الصفحه ١٢٤ :
سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ»
(١) (٢).
وفي رواية عن الصادق عليه السلام : إذا
كان يوم القيامة تجلّى الله تعالى لعبده
الصفحه ٥٤ :
عليه السلام بعده ، لأنّه ممّن نبّىء قبله وحين ينزل إنّما ينزل عاملاً على شريعة
محمّد صلى الله عليه واله