الصفحه ٤٧ : وحال السائل ، وكلامهم عليه السلام أصله واحد وقد أمروا أن يكلّموا الناس
على قدر عقولهم.
وبيان ذلك
الصفحه ٧٤ : وكلامهم حتّى كادوا يموتون جوعاً لو لا أن بعض من كان يحنو عليهم لرحم
أو لسبب غيره كان يسرق القليل من الدقيق
الصفحه ٩٣ : نفع أو لذّة أو نحو ذلك
، وهي : أخصّ من المشيئة ، لأنّ المشيئة إبتداء العزم على الفعل ، فنسبتها إلى
الصفحه ٦٩ : » (١).
وقيل : هو الوجود ويطلق على غيره بالعرض
، وهو إمّا خير مطلق كوجود العقل لأنّه خير محض لا يشوبه شرّ ونقص
الصفحه ٧٦ : .
قيل : وهذا يشبه أن يكون دوريّاً وليس
بدوريّ ، لأنّ الرحم الواقعة في التعريف بمعنى موضع تكوين الولد
الصفحه ١٦ :
لا يستطيع جواد بعد غايتهم
ولا يدانيهم قوم وإنْ كرموا
هم الغيوث إذا ما أزمّة
الصفحه ٢٤ :
ومنها :
إذا
في مجلس ذكروا عليّاً
وشبله
وفاطمة الزكيّة
يقال
تجاوزوا يا
الصفحه ٣٨ : ، وأصلها
: القصد ، من أمّه يأمّه أمّاً : إذا قصده ، كأنّهم قصدوا أمراً واحداً وجهة واحدة
، وتأتي لمعان
الصفحه ١٠١ : عندهم ، وعقرها معظمها في لغة غيرهم وتضمّ لا غير (٣).
وقال الزجاج : عقر دار القوم : أصل مقامهم
الذي
الصفحه ١٠٢ : » ـ من باب قعد ـ دخل
بغتة على غفلة منه.
و «بحبوحة الدار والمكان» ـ بالضمّ ـ
وسطه ، بحبح وتبحبح : إذا
الصفحه ١١٩ : .
الثانية : في إدخال قوم الجنّة بغير
حساب.
الثالثة : في إدخال قوم حوسبوا واستحقّوا
العذاب أن لا يعذّبوا
الصفحه ١١٥ : وبعد وجودها تكون مشهودة له ، وإنّما استعمل
التعريف في هذا المعنى لأنّه إذا شاهده عرف أنّه ذلك الذي علم
الصفحه ٥٦ :
الشهادة : خبر قاطع ، وشهادة الأُمّة لا يجوز أن تكون موقوفة على الآخرة لأنّ
عدالتهم في الدنيا ثابتة بدليل
الصفحه ٨٨ :
و «رحل الشخص» : مأواه ومنزله في الحضر
، ومنه : «إذا ابتلّت النعال فالصّلاة في الرحال
الصفحه ٣٤ :
إسمه مشتركاً فيه
لوقعت الشبهة ، إلاّ أنّه لمّا قرب زمانه وبشّر أهل الكتاب بقربه سمّى قوم أولادهم