الصفحه ٣٤ : والسيّد بحر العلوم والمحدّث النوري والخونساري
والمامقاني والشيخ عبّاس القمّي ـ مؤلّف مفاتيح الجنان
الصفحه ٨٦ :
ثُمَّ سَكَتَ حَتَّى
أَجَابَهُ الْقَوْمُ جَمِيعاً وَرَدُّوا عَلَيْهِ السَّلامَ ثُمَّ أَقْبَبَ
الصفحه ٨٧ :
عَلَيْهِ الْكَلامِ.
فَقَالَ الشَّيْخُ : اللهُ أَكْبَرُ يَا
أَبّا جَعْفَرٍ إِنْ أَنَا مِتُّ
الصفحه ٨٩ :
يَوْمَ السَّبْتِ
لَرَدَّهُ اللهُ عَزَّ ذِكْرُهُ إِلَى مَوْضِعِهِ وَمَنْ تَعَذَرَتْ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٠ :
وفي ذي القعدة ـ نيسان من نفس العام
وقعت اشتباكات بين العلويّين بزعامة أبي الحسن علي بن إبراهيم
الصفحه ٩٠ :
فَأَكْرَمْتُكَ
فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وآله :
مَرْحَباً بِكَ سَلْ حَاجَتَكَ
الصفحه ٧ :
العلويّين من نسل
الرسول صلى الله عليه وآله وأتباع أهل البيت عليهم السلام وأنصارهم ؛ وقد استدعي
الصفحه ٣٣ : إلى أن طريق الخلاص يكمن بالتمسّك بالقرآن الكريم وبأئمّة الهدى من آل رسول
الله صلى الله عليه وآله ولذا
الصفحه ٦٤ : فاستدعى بعض الشخصيّات البارزة واطلعهم على
انتقال مهمّة النيابة والسفارة إلى أبي الحسن علي بن محمّد السمري
الصفحه ٤١ :
منصبه بعد أيّام (١)
وتعيين علي بن عيسى الجراح في منصبه (٢).
وفي سنة ٣٠٣ هـ ـ ٩١٥ م قتل الحافظ
الصفحه ٤٦ : ، وقد جاء الهجوم على خلفيّة صدور كتابه «اختلاف
الفقهاء» ولم يذكر شيئاً عن أحمد بن حنبل ما يعني أن الأخير
الصفحه ٥٩ :
عند كثيراً في
التهافت على زعامة الشيعة قائلاً :
ـ ما دخلت مع أبي القاسم «الحسين بن روح»
في هذا
الصفحه ٩١ :
عَلَى هَذَا لَوْ
سَأَلَنِي مَا سَأَلَتْ عَجُوزُ بَنِي إِسْرَائِيلَ.
٢ ـ عَلِيُّ بْنُ
الصفحه ٣٢ : ، إِلهاً وَاحِداً أَحَداً
صَمَداً ...
وَأَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّداً صلّى اللهُ عَلَيه وَآله عَبْدٌ
الصفحه ٦٣ :
الحنابلة لله سبحانه وتعالى) ، تبارك الله عمّا يقول الظالمون والجاحدون علوّاً
كبيراً.
ثمّ طعنكم على خيار