الصفحه ٣٤ : ـ والشيخ آغا بزرگ الطهراني
ـ مؤلّف كتاب الذريعة ـ (١).
ولأهميّة الكتاب شرح أكثر من عشرين مرّة
، وقد انتشر
الصفحه ٩ : بن إسحاق
المعروف بـ«ابن السكّيت» وكان الأخير قد استقدم من بغداد للاشراف على تعليم أبناء
الخليفة فسأله
الصفحه ١٩ : «ابن
عقدة» الراوية الذي اتّخذ من مدينة الكوفة موطناً له.
وقد عرف ابن عقدة بذاكرة فريدة جعلته
آية من
الصفحه ٣٣ : من
البنية التحتيّة للفكر
__________________
١. جاء في بعض
المدوّنات الحديثيّة ان ابن السكّيت
الصفحه ٣٧ : الاتّهام بأنّه يقف وراء المؤامرة!
وأُلقي القبض على المتآمرين وفي طليعتهم
ابن المعتز الذي حكم عليه
الصفحه ٤٢ :
وفي عام ٣٠٤ قام الخليفة المقتدر بتغيير
وزاري جديد حيث أقيل الجرّاح وزج في السجن وأُعيد ابن الفرات
الصفحه ١١ :
المتوكّل يحضر لاغتيال ابنه «المنتصر» في يوم ٥ شوال! والاعلان عن تنصيب المعتز
وليّاً للعهد (١).
وبعد ستّة
الصفحه ٢٢ : بامامة إسماعيل بن الامام
جعفر الصادق عليه السلام وانتقالها إلى ابنه محمّد ، فتمكّنوا من اقامة دولتهم في
الصفحه ٣٨ : التأثير عليه ؛ غير ان ابن بابويه أمر بطرده
على نحو مهين فعاد إلى بغداد ليجرّب حظّه مع شخصيّة اُخرى تحظى
الصفحه ٤٤ :
بتاريخ ١٨ محرم ٣١٠ هـ ١٨ مايس ٩٢٢.
ولم يعرف مسار البعثة
في عودتها لضياع القسم الأخير من رسالة ابن فضلان
الصفحه ٤٧ : عرشه
جليس.
وأمّا ابن حنبل ؛ فإنّي ما رأيته روي
عنه ولا له أصحاب يعوّل عليهم فرشقوه بمحابرهم ونهضوا
الصفحه ٤٩ : رئيس الوزراء السابق
المعتقل «ابن الخاقاني» الذي حوكم على خلفية فشله الاداري والاقتصادي والامني
الصفحه ٥٨ : برئيس الوزراء «ابن مقله»
إلى أن يعقد في قصره اجتماعاً ضم العديد من الشخصيات الاماميّة حيث حضر الشلمغاني
الصفحه ٦٢ :
سنّ البلوغ وكذلك
اصطحاب النساء إلّا من يحمل وثيقة زواج!!
فاذا رفض الرجل الانفصال عن ابنه احضروا
الصفحه ٨٥ : عَنَزَةٍ لَهُ حَتَّى
وَقَفَ عَلَى بَابِ الْبَيْتِ فَقَالَ : السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللهِ