الصفحه ١٢٣ : بن
شداد في ديوانه ١٠٨ ، وخزانة الأدب ٢ / ٢٠٠
وشرح بن يعيش ٢ / ٥٥.
(٢) البيتان لمجنون
ليلى في
الصفحه ١٦٠ : لاشتراكهما في الثقل ونقصانهما عن
تمكن الاسم الأخف. فهذه جملة مقدمة لهذا المعنى ، وستقف على شرحها من كلامه في
الصفحه ١٧٥ : بالمفعول الأول فلا بدّ له من الثاني ، وسنحكم هذا بأكثر
من هذا الشرح إن شاء الله ، و" كان" و" إنّ" متى أتيت
الصفحه ١٧٩ : .
وفي الباب من
كلام غير سيبويه ما قد أتينا على شرحه ، وبالله التوفيق.
هذا باب ما يكون في اللفظ من
الصفحه ٣٤٢ : النّواسم
ديوانه ص ٦١٦ ، الخصائص ٢ / ٤١٩ ، شرح
الأشموني : ٣٨٠.
(٢) سورة البقرة ،
الآية : ١١٢.
الصفحه ٣٥٢ : ٢ / ٨٥.
(٢) سورة التوبة ،
آية : ١١٧.
(٣) الأعلم ١ / ٣٦ ،
المقتضب ٤ / ١٠١ ، شرح القصائد السبع : ٤٧٤.
الصفحه ٤٢٣ : :
أعلم أن الأخفش ذكر هاتين المسألتين ، وبناهما على أصول النحويين وتحتاج إلى شرح
وإيضاح ، وأنا أذكر ذلك
الصفحه ٤٧٤ : " ، فإذا قلت :
__________________
(١) سورة يوسف ، آية
: ٢٠.
(٢) هذا البيت في
الخصائص ١ / ٢٤٥ ، شرح
الصفحه ١٩٣ :
ص ٥٧ ، وابن يعيش ١ / ٦٨.
(٢) البيت في الخزانة
١ / ٧١ ، وابن يعيش ١ / ٦٨.
(٣) البيت لذي الإصبع
الصفحه ١٥ : الفعل فأمثلة" :
وقصد إلى هذا
الجنس الذي ذكرناه ، وقوله : " أمثلة" أراد به : أبنية ؛ لأن أبنية
الأفعال
الصفحه ١٩٤ : سعيد
وكان ابن السّرّاج يقول : لو صحّت الرواية في ترك صرف ما ينصرف ، ما كان بأبعد من
قولهم
الصفحه ١٩٩ : اللفظ ويشدّ هذا قراءة ابن
كثير : " إنّه من يتّقي ويصبر" في بعض الروايات عنه. وهذا قليل في
الكلام جدّا
الصفحه ٢٤١ :
٧٦ ، وخزانة الأدب ٢ / ١١٩ ، واللسان (نقض) ، وابن يعيش ١ / ١٠٣.
(٢) البيت لأبي حية
النميري في سيبويه
الصفحه ٣٠٥ :
ابن المراغة إذ هجا
تميما بجوف
الشّام أم متساكر (٤)
فأما البيت
الأول ، فقد ردّ
الصفحه ٣٢ : لأن إلا
حالة واحدة.
وبعض العرب
ربما رفعوا ما بعد (أن) تشبيها" بما" وقد روي عن" ابن مجاهد" (١) أنه