الصفحه ١٧ : الجمعة في المدينة المنوّرة ، ومسجدها في جواثى
هو ثالث مساجد الإسلام ، وكان غالبيّة سكّانها آنذاك من عشيرة
الصفحه ٢٠٠ :
وروي في كتاب المجالس
عن أبي بصير قال : دخل على الباقر [ عليهالسلام
] مؤمنٌ من أهل الرملة وقال له
الصفحه ٢٢٠ :
وروي أيضاً في كتاب النوادر
يرفعه إلى عبد العظيم [ بن عبد الله ] الحسني قال : دخل عمر [ و ] بن عبيد
الصفحه ٢٩٨ :
بن علي العسكري عليهالسلام وأدخل له كتب الأمصار
(١) ، فدخلت
عليه في العلّة الّتي توفي فيها ، فكتب
الصفحه ١٤ :
لكن لمّا كان مطلبهم الأقصى ، التقرّب
لأولئك الكرماء ، والوقوف على أرباب العطاء ، صوّبت آراءهم في
الصفحه ٣٩ : ، وهذه آسية بنت مزاحم ، وهي رفيقتك في الجنّة
، وهذه مريم بنت عمران ، وهذه كلثم أخت موسى بن عمران ، بعثنا
الصفحه ٧١ :
محبّ لمن أحبّهما ، ومبغض لمن أبغضهما ».
وروي في إرشاد المفيد أنّ فاطمة عليهاالسلام دخلت على أبيها في
الصفحه ١٠٢ :
روي في كتاب دلائل الإمامة
مرفوعاً إلى محمّد بن وكيع قال : إنّه لمّا عزم الحسين عليهالسلام على
الصفحه ١٠٨ : ترون إلى الحقّ لا يعمل به ؟
وإلى الباطل لا ينهى عنه ؟ ليرغب المؤمن في لقاء ربّه محقاً ، فأنا لا أرى
الصفحه ١١٩ :
كرب
، وأنت لي في كلّ أمرٍ نزل بي ثقة وعدّة ، [ إلهي ] كم من كرب يضعف عنه الفؤاد ، وتقلّ
فيه الحيلة
الصفحه ١٤١ : :
أنا الغلام الأبطحي الطالبي
من معشر في هاشم وغالب
ونحن حقّاً سادة الذوائب
الصفحه ١٤٢ : الحسين عليهالسلام
إليه اعتنقه وجعلا يبكيان حتّى غشى عليهما ، فلمّا أفاقا استأذن القاسم الحسين في
البراز
الصفحه ١٩٣ :
لأسألنّه مسألة يرتطم بها كما يرتطم الحمار في الوحل !
فقال له : « سل ».
فقال : أخبرني عن رجل دنا من
الصفحه ٣٠٩ :
وهو جالس على دكّة (١) في داره وعن يمينه بيت عليه ستر مسبل ،
فقلت له : يا سيّدي ، مَن صاحب هذا
الصفحه ٣٠ : قرأت في سبعة وسبعين (١) كتاباً نزلت من السماء ، وقرأت صحف
دانيال ، ووجدت في الكلّ مولده ومولد عترته