الصفحه ٢٤١ : السجّال ، وهم علل
الوجود في القدم والأزال ، وهم المميّزون بين الحرام والحلال ، صلوات الله وسلامه
عليهم على
الصفحه ٢٥٤ :
الإنجيل
، فإنّهم يعظّمون إليا وشيعته.
يا
عليّ ، ذكر شيعتك في السماء أكثر من ذكرهم في الأرض
الصفحه ٢٦٠ :
قد حذا حذوها أناس أعانوا
ذلك الرجس مقتفي الأرجاس
روي في كتاب
الصفحه ٢٦٤ : دخل الدار ، ثمّ أمر أن يغلق الباب ، فأغلق ، ثمّ نام على فراشه
، فمكثت واقفاً في صحن الدار مهموماً
الصفحه ٢٧٧ : بنبراس
التسليم ، واهتدوا في فلوات السلوك بلامع التفهيم ، وسيحوا في مهامة الفكرة فالنظر
دقيق ، وتدرّعوا
الصفحه ٣٠٣ :
بعث إليّ أبو محمّد سنة
ست وخمسين (١)
ومئتين في النصف من شعبان فقال لي : « يا عمّة ، اجعلي إفطارك
الصفحه ٢٣ : الصفاة وأثر صفات الماجد ، قاهر الملوك
بالغلبة والسلطان ، فائق السلاطين في المرتبة وتواتر الأعوان ، الشاه
الصفحه ٥٢ : طيناً
في الماء لتغسل به رؤوس أولادها ، فتعجّب أمير المؤمنين عليهالسلام وقال : « يا بنت رسول الله ، ما
الصفحه ٦٣ :
وروي في كتاب المشارق
(١) الإسناد إلى
سعيد بن المسيب ، عن عبد الرحمان بن سمرة قال : دخلت على رسول
الصفحه ٧٤ : قاتله ، وكان في قومك مؤونته ،
فحملت نفسك على ذلك ، وقد أخذت قناتك بيدك تؤمّه تريد قتله ، فعسر عليك مسلكك
الصفحه ١٢٧ :
المصرع التاسع
من مصارع
الحسين عليهالسلام
ضعوا أقدام التوكّل في ركاب اليقين ، واثنوا
أعنّة
الصفحه ١٦٣ :
الإسلام
، ولابد أن يكون لهم فيه ذريّة (١) ، وأنا أشهد الله
وأشهدكم أنّي أعتقت نصيبي منهم لوجه الله
الصفحه ٢٠٣ : ، فقال له أخوه زيد بن علي : لو
امتثلت فيّ بمثل (١)
الحسن والحسين لرجوت أن لا تكون أتيت منكراً.
فقال له
الصفحه ٢١٧ : جنبك عن فراش
الهناء إن كنت طامعاً في اللقاء ، وأنزح بقلبك عن مواطن القلى إن رمت الوصال في
الحمى ، أترى
الصفحه ٢٣٠ :
ولله درّ من قال من الرجال الأبدال ، ولقد
أجاد في المقال :
الفريد الّذي مفاتيح علم الواحد