الصفحه ٢٥٦ :
__________________
يا عليّ ، شيعتك الّذين
يخافون الله في السرّ ، وينصحونه في العلانية.
يا عليّ
الصفحه ٢٦١ :
حتى وقعت الرجفة في
المدينة وارتفعت الزعقة والصيحة ، واستفحلت النعرة ، وثارت الغبرة ، وهاجت الغاغة
الصفحه ٣١٠ :
أنت المشفّع في الورى
يا خير مهدي وهادي
لولاك ما حجّ الحجيج
الصفحه ٣٣ :
عصاه
فأوجس في نفسه خيفة قال : اللهمّ إنّي أسألك بحقّ محمّد وآل محمّد لما آمنتني. قال
الله جل جلاله
الصفحه ٨٨ : البقاء
الروحاني ، فهنالك نادى الشيطان في أعوانه ، وصرخ في أتباعه وأقرانه ، وقال : « إنّ
الحسين قد تقبّل
الصفحه ٩٤ : ، ما عذر أولى الايمان عن أسالة
المدامع ، وما حجة ذووا الأذهان في التغافل والتهاجع ، بعد ما قرعت الآذان
الصفحه ١٨٢ :
قال الباقر عليهالسلام : « وكان ذلك في خاطري ، فلمّا كانت الليلة الّتي
وعد فيها قال لي : يا بُني
الصفحه ٢٠٦ : ، ومستودع (٦) الأسرار ساعة الوداع
».فصمت كلّ ناطق(٧).
__________________
(١) ونديده : أي
مثله في الثبات
الصفحه ٢٢٣ : (١).
وروي في الكتاب المذكور عن أبان بن تغلب
قال : كنت عند أبي عبد الله الصادق عليهالسلام
إذ دخل عليه رجل من
الصفحه ٢٩٠ :
لكنّ ما انتظم البيان فريدا
روي في كتاب المعالم
مرفوعاً إلى عمرو بن أبي المقدام قال : سمعت أبا
الصفحه ٢٠ : ، فلله
درّهم من ملوك عدل أحيوا دوارس مرابع آل الرسول ، وبذلوا الأموال في تشييد مباني
أرباب المعقول
الصفحه ١٨٨ :
وروي في كتاب العلل
عن جابر بن يزيد الجعفي أنّه سأله عمرو بن يزيد بن شمر فقال له : يا جابر ، لمَ
الصفحه ٢١١ : شوهاء شهواء في أقصى مهيلها فأتت به محصناً ، وكلّها (٣) أهون على عليّ من سعدانة بقل (٤).
أفبهذا يستحقّ
الصفحه ٢٣٨ : عليه بعفوه وغفرانه ، وقد اشتهر بين الفريقين بالعبد الصالح ، وعرف في
العراقين بباب الحوائج والمنائح
الصفحه ٢٨١ : الطامع والقانع ، لأيقنّا
أنّ رزق الله في الأرض واسع ، بهم اتّضحت سبل الهدى وبهم سلم من سلم من الردى