الصفحه ٢٩٦ :
جعفر رجل مُعلن
بالفسق ، فاجر شريب للخمر ، أقلّ من رأيته من الرجال ، أهتكهم لنفسه ، خفيف
الميزان
الصفحه ٣١٢ :
من الغرب تبدو معجزاً من ظهورها
متى يجمع الله الشتات وتجبر
القلوب الّتي لا
الصفحه ١٠٩ : الخيل توسع شاؤها
من تحت كلّ شمردل مغوار
هاجوا إلى الحرب العوان كأنّما
الصفحه ١١٧ :
المصرع
الثامن
من مصارع أبي
عبد الله عليهالسلام
تسنّموا صهوات صواهل الأحزان في مواقف
المواساة
الصفحه ١٩٢ : ،
ثم قصد أبا جعفر عليهالسلام
فقال : أمِنّا أنت ، أم من الأمّة المرحومة ؟
فقال أبو جعفر عليهالسلام
الصفحه ٤١ : تخدمها ، ولا أمة تحشمها ، فأرسل
الله لها فوجاً من الحور العين ، فغيّبنها عن أعين الناظرين ، فلمّا وصلت
الصفحه ١٧٠ : ولهم عذاب أليم : المدخل فينا مَن ليس منّا ، والمخرج
منّا من هو منّا ، والقائل إنّ لهذين الصنفين في
الصفحه ٢٤٦ : موسى بن
جعفر عليهماالسلام كان في حبس
هارون الرشيد بمسجد المسيّب من الجانب الغربي بباب الكوفة ، لأنّه
الصفحه ٢٥٧ :
ولله درّ من قال من الرجال :
فهو المشفّع في المعاد وخير من
علقت به بعد
الصفحه ٢٦٠ : به ، فخرج أبو الحسن عليهالسلام من عنده مغضباً وهو يدمدم (١) بشفتيه ويقول : « وحقّ المصطفى
والمرتضى
الصفحه ٢٩١ : وشيعتنا بعدنا ، حبّذا شيعتنا ما أقربهم
من عرش الله وحسن صنع الله إليهم (١) يوم القيامة.
والله
لولا أن
الصفحه ٢٩٥ : تعجبّاً من أبي ، ولم أزل يومي
ذلك قلقاً متفكّراً في أمره وأمر أبي وما رأيته منه ، حتّى إذا كان الليل وكانت
الصفحه ٣٩ :
فاغتمّت
خديجة لذلك ، فبينما هي كذلك إذ دخل عليها أربع نسوة سمر طوال كأنّهنّ من نساء بني
هاشم
الصفحه ٦٤ : جلل
بيت لمن كان جبرائيل سادسهم
من غير ما سبب بالنار يشتعل
واُخرج
الصفحه ٨١ :
وقد سمعت من الأخبار أنّه كان عليهالسلام عالماً بما يؤل أمره إليه كما وقع
لأخيه وأبيه من قبل ذلك