الصفحه ٣٢٨ : ، أنتم أنصار الله
الإمام الباقر عليهالسلام
٢٨٢
أنّ رجلاً من ولد
الصفحه ٢٩٠ : عبد الله [ عليهالسلام ] يقول : « خرجت أنا وأبي حتّى إذا كُنّا بين القبر
والمنبر ، وإذا نحن بأناس من
الصفحه ٣٢١ : الأَحْزَابِ * مِثْلَ
دَأْبِ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِن بَعْدِهِمْ وَمَا اللهُ
يُرِيدُ
الصفحه ٣٤٤ :
أوّل امرأة قتلت في عسكر الحسين : ١٢١
أهل الكوفة : ٩٥
أهل سوق البراثين : ١٠٣
أهل سوق الساعات : ١٠٣
الصفحه ٢٢٩ :
ألين ولا ألذّ ولا
أذكى رائحة منه.
ثمّ إنّي نظرت في الكأس فإذا فيه ثلاثة
ألوان من الشراب لم تختلط
الصفحه ٢٢٨ : كأنّه
الثلج ومن جانبنا الآخر نهر من لبن أبيض من الثلج ، وفي وسطه نهر من خمر أحسن من
الياقوت نوراً ، فما
الصفحه ١٧٤ : له
يصعد المنبر ، فلعلّنا نسمع منه شيئاً.
فقال يزيد : إنه إذا صعد المنبر لا ينزل
إلاّ بفضيحتي وفضيحة
الصفحه ٢٦٣ :
ثمّ طلب الّذي من عند الرأس ، ثمّ الّذي
من عند الرجل ، وفعل به كذلك ، ثمّ قال : « ناولني من هذا
الصفحه ١٩٧ :
__________________
فقال أبي : بل من هذه الأمّة
المرحومة.
فقال : أمِنْ علمائها أم من
جهّالها
الصفحه ٢١٥ :
لأن
كلّ من أوصى إليه السابق من الأئمة فهو الخليفة بعده.
وما
زال عليهالسلام يناجي ربّه ويدعوه
الصفحه ٢٥٤ :
الإنجيل
، فإنّهم يعظّمون إليا وشيعته.
يا
عليّ ، ذكر شيعتك في السماء أكثر من ذكرهم في الأرض
الصفحه ٢٥٦ : ، شيعتك الذين
يتنافسون في الدرجات لأنّهم يلقون الله عزّ وجلّ وما عليهم من ذنب.
يا عليّ ، أعمال شيعتك
الصفحه ١٩٤ :
__________________
زيد الواقدي قال : حجّ
هشام بن عبد الملك بن مروان سنة من السنين وكان قد حجّ في
الصفحه ١٩٥ : والعجم تسودها قريش
مادام فيهم مثلك ، ولله درّك ، مَن علّمك هذا الرمي ؟ وقي كَم تعلّمت ؟
فقال له أبي
الصفحه ٢٠٥ : ، [ وخضعت دونه الرقاب
، ] وفرع ذروة العليا فكذّب من رام من نفسه السعي وأعياه الطلب ، فأنّى لهم
التناوش من