الصفحه ٢٠٨ : .
فوثب الأعرابي يتهافت قطعاً ويزور (٣)حنقاً ويشهد (٤) شفقاً ، وقال : والله إنّ الذي عنيته
بالهجاء هو أولى
الصفحه ٢٣٢ : من الأئمّة المعتمد
عليهم الحافظ الكبير إسماعيل التيمي في كتابه الترغيب والترهيب من الطريق الأولى
كما
الصفحه ١٨٠ : : ٢ : ١٦٩
باب ذكر الإمام بعد علي بن الحسين عليهالسلام ، باب ذكر إخوته وطرف من أخبارهم ، وكان عبد الله بن
الصفحه ٢٩٨ : معي كتاباً وقال : « امض به إلى المدائن
، فإنّك ستغيب خمسة عشر يوماً وتدخل سرّ من رأى يوم الخامس عشر
الصفحه ٣٠٣ : فإذا أنا بالفجر الأوّل
قد طلع ، فتداخل قلبي الشكّ من وعد أبي محمّد عليهالسلام
، فناداني : « لا تشكّي
الصفحه ٢٢ : النقول ؛ من العارفين
به من ذوي العقول ، أنّه في مدّة هذه الشهور لا يجوّز معانقة بيض النحور ، وله في
رثا
الصفحه ١٠١ :
لقائهم إذ وجدوها أول مراحل قربه ومزاره ، فازوا من متاجرته بأعظم الأرباح حيث قد
باعوا عليه نفائس الأرواح
الصفحه ١٤٤ :
ثمّ برز من بعده أخوه أبو بكر بن الحسن عليهالسلام فقتله عقبة الغنوي (١).
ثمّ برز من بعده علي بن
الصفحه ١٤٧ :
ثمّ برز من بعده عثمان بن علي ، وحمل
على القوم وهو يقول :
إني أنا عثمان ذو المفاخر
الصفحه ٢٠٩ :
وسلفه في الجاهلية
أكرم من كلّ سلف ، لا تعرف الماديات إلاّ بهم ، ولا الفضل إلاّ فيهم ، صفوة
اصطفاها
الصفحه ٢١٠ : .
وكم له من يوم عصيب برز فيه إلى
المشركين بنيّة صادقة وقد كشف أميل أجمّ (٧)
أعزل
الصفحه ٢٣٧ : ء الصدّيقون ، والأوصياء
المنتجبون ، والأسباط المرضيّون ، والهداة المهديّون.
وهم حجّة الله على الأولين
الصفحه ٢٣٩ : : «
أنا أخو رسول الله ، ووارث علمه ، ومعدن حكمه ، وصاحب سرّه ، وما أنزل الله حرفاً
في كتاب من كتبه إلاّ
الصفحه ٢٩٢ : صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ
) (٢).
إنّ
لشيعتنا أربعة أعين (٣) : عينان
الصفحه ٢٩٣ : (١).
وظهرت له مناقب قلصت أوهام أولى الكمال
عن إدراكها ، وتأخّرت أرباب سبق الجلال عن مجاراتها ، قلّد من