الصفحه ٤٧ : من مناجاتك ، وقبرك فرح بمواراتك ، والجنّة
مشتاقة إليك وإلى دعائك وصلاتك.
يا أبتاه ، ما أعظم ظلمة
الصفحه ٤٩ :
إلى المحبوب ».
قال : فرفعتهما عن صدرها
وجعلت أعقد الرداء وأنا أنشد بهذه الأبيات :
فراقك أعظم
الصفحه ٥٧ :
الجلال ، وحلوله في قمم الكمال ، فهو الاسم الأعظم الّذي تنفعل به الكائنات ، والحاكم
المتصرّف في سائر
الصفحه ١٦٠ :
الجسور والقناطر ، والسنام الأعظم ، بنا ينزل الغيث غيث الرحمة ويندفع عذاب النقمة.
نحن
عين الوجود
الصفحه ٢٥٦ : ذِكرهم
في السماء أكبر وأعظم من ذِكر أهل الأرض لهم بالخير ، فليفرحوا بذلك ، وليزدادوا
اجتهاداً.
يا عليّ
الصفحه ٢٥٨ : ء ، والوحدانية الكبرى ، الّتي أعرض عنها من أدبر وتولّى ، حجاب
الله الأعظم الأعلى.
فهو الذروة من قريش ، والشرف
الصفحه ٢٨٤ : بأحسن هيئة وأتمّ عدّة وأعظم زينة ، وكان غرضه كسر قلب من
يخرج عليه ، وكان يخاف من أبي الحسن أن يأمر أحداً
الصفحه ٣١١ : وسلطانها هاشم بن صاحب الأمر ، وهي أعظم المدن مسيرة ملكها أربعة
أشهر ، فهذه المدن على كبرها لم يوجد فيها غير
الصفحه ٥٠ : المهاجرين والأنصار ، فلمّا
واراها وألحدها في لحدها أنشأ بهذا الأبيات يقول :
أرى علل الدنيا علَيّ
الصفحه ٧٢ : ـ أظنّه حراء أو غيره ـ ومعه أبوبكر وعمر وعثمان وعليّ وجماعة من المهاجرين
والأنصار ، وأنس حاضر لهذا الحديث
الصفحه ١٠١ :
الميامين الأنجاب ، فيما قدم عليه أنصار إمامكم الحسين عليهالسلام ، وما لاقوه من الأذى والآلام ، فقد
رابحوا
الصفحه ١٠٩ :
الكرّار مثل الضيغم الكرّار
يوفي على الغمرات لا يلوي به
فقد الظهير وقلّة الأنصار
الصفحه ١١٧ : وأصحابه ، بعد أن
ذادوه عن المناهل والموارد ، وضيّقوا عليه فسيح المصادر والموارد ، وأبادوا أنصاره
ورجاله
الصفحه ١١٨ : ، وجعل يطلي وبرير بن
خضير الهمداني وعبد الرحمان الأنصاري واقفان بباب الفسطاط ليطليا بعده ، فجعل برير
الصفحه ١٣١ : المسلمين (٢).
ثمّ برز من بعده عمرو بن قرظة الأنصاري
واستأذن الحسين عليهالسلام
، فأذن له فقاتل قتال