الصفحه ٩٦ :
قال : وخرج الحسين عليهالسلام من منزله ذات ليلة وأقبل إلى قبر جدّه صلىاللهعليهوآله فقال
الصفحه ١٢٧ :
المصرع التاسع
من مصارع
الحسين عليهالسلام
ضعوا أقدام التوكّل في ركاب اليقين ، واثنوا
أعنّة
الصفحه ١٢٨ : رضياللهعنه برز من بعده برير بن خضير الهمداني ، فلمّا
حاذ الحسين عليهالسلام قال : السلام
عليك يا ابن رسول
الصفحه ١٣٣ : ويدفنون
القتلى ، فوجدوا جونا بعد عشرة أيام يفوح منه رائحة المسك والعنبر ، رضوان الله عليه
» (١).
قال
الصفحه ١٤٨ : ء القوم بمهجته ونادى : « هل من ذابّ يذبّ عن
حرم رسول الله؟ [ هل من موحّد يخاف الله فينا ؟ ] (٣)
هل من مغيث
الصفحه ١٦١ : »
(١).
والحديث طويل اقتصرنا منه على ما زبر ، ولله
در من قال :
يا لقومي لعصبةٍ عصت الله
الصفحه ١٧٢ : الكافرين ، الإذلال والتوهين
، وتغلّ منه اليسار واليمين ، وتجعل في عنقه الأغلال ، ويسرى به على بزّل الجمال
الصفحه ١٧٦ : المؤذن « الله أكبر » ، قال علي عليهالسلام
: « [ كبرت
كبيراً لا يقاس ولا يدرك بالحواس ، ] لا شيء أكبر من
الصفحه ١٧٨ :
أنتم الشافون من داء العمى
وغدا الساقون من حوض الروى
نزل الدين
الصفحه ١٩٨ : وبين أخي عُزير أيّام
شبابي منك ! فمِن أهل السماء أنت ، أم من أهل الأرض ؟
فقال عُزير لأخيه عزرة : أنا
الصفحه ٢٤٥ : آلاف درهم.
فلمّا قام من بين يديه ، قال أبو الحسن عليهالسلام لمن حضره : « والله ليسعينّ في
دمي
الصفحه ٢٧٨ :
خليليّ لا والله لو قد علمتما
من النازخ الثاوي به والمغيّب
لما
الصفحه ٢٨٣ : من علّته ، فلما كان بعد
أيام سعى البطحائي بأبي الحسن عليهالسلام
إلى المتوكّل وقال : عنده أموال وسلاح
الصفحه ٢٨٤ :
ألا لعنة الله على القوم الظالمين ، ولله
درّ من قال من الرجال :
الله أكبر إنّها
الصفحه ٢٩٤ :
فقال (١) : ما رأيت ولا عرفت بسرّ من رأى رجلا
من العلويّة مثل الحسن بن علي بن محمّد بن علي الرضا في