الصفحه ٢٨٤ :
ألا لعنة الله على القوم الظالمين ، ولله
درّ من قال من الرجال :
الله أكبر إنّها
الصفحه ٤٢ : ابنة الطاهر كم تقرع بالظلم عصاك
غضب الله لخطب ليلة الطفّ عراك
الصفحه ٢٣ : الأعظم ، والسلطان
الأفخم ، منبع عين الفخر والشيم ، سلطان العرب والعجم ، حضرت محمّد شاه قاجار
؛ ثبّت الله
الصفحه ٨٠ :
الحسن عليهالسلام من ذلك أيّاماً وشافاه الله تعالى ، فأرسل
الملعون كتاباً إلى معاوية وذكر فيه أنّ
الصفحه ٤٦ : والأقرباء والأحباب أشدّ
حزناً وأعظم بكاءً وانتهاباً من مولاتي فاطمة الزهرا عليهاالسلام
، وكان حزنها يتجدّد
الصفحه ٤٧ : من مناجاتك ، وقبرك فرح بمواراتك ، والجنّة
مشتاقة إليك وإلى دعائك وصلاتك.
يا أبتاه ، ما أعظم ظلمة
الصفحه ٤٤ : ، والجنّة مشتاقة إليك وإلى دعواتك
وصلواتك.
يا
أبتاه ، ما أعظم ظلمة مساجدك ومجالسك وأوقاتك ! فوا أسفاه عليك
الصفحه ٢٨٩ : ، وأما فاطمة الزهراء فقد فجعت
بجميع أولادها النجباء ، فأيّ المصابين أعظم ؟ وأيّ البحرين أعمق وأفعم ؟ من
الصفحه ٣١٠ : المشفّع في المعاد
صلّى عليك الله ما
غيث جرى فوق الوهاد
وأسند جماعة من
الصفحه ٢٢٤ : أبو عبد الله عليهالسلام : « صدقت ، فما اسم النجم الّذي إذا طلع هاجت
الكلاب » ؟
قال اليماني : لا
الصفحه ١٨٩ : الغلام طرفي النهار
وهو آخر من بقي من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله
! فلم يلبث أن مضى علي بن الحسين
الصفحه ٢٠٣ : ، فقال له أخوه زيد بن علي : لو
امتثلت فيّ بمثل (١)
الحسن والحسين لرجوت أن لا تكون أتيت منكراً.
فقال له
الصفحه ٢١٩ :
الله
صلىاللهعليهوآله ، وعندنا مصحف فاطمة وهو علم ما يكون من
الحوادث واسم من يملّك منّا إلى يوم
الصفحه ٨٢ : : «
وعند الله جلّ اسمه في الكتاب الماضي ».
(٥) في الكافي : «
بالإمامة ».
الصفحه ١٤٩ : حين أفخر
وجدّي رسول الله أكرم من مشى
ونحن سراج الله في الأرض نزهر