الصفحه ٧٦ : بني أميّة ، وهم مروان بن الحكم
والمغيرة بن شعبة والوليد بن عقبة وعتبة بن أبي سفيان لعنهم الله أجمعين
الصفحه ٩٦ : : « السلام عليك يا رسول الله ، أنا الحسين بن
فاطمة ، فرخك وابن فرختك ، وسبطك الذي خلّفتني في أمتك ، فاشهد
الصفحه ٩٨ : حاكم
أبى الله والمجد الأثيل لسادة
تطيع لغاوٍ في الأنام وغاشم
الصفحه ١٠١ :
المصرع
السادس
وهو مصرع
الإمام أبي عبد الله عليهالسلام أيضاً
تفكّروا يا شيعة أبي تراب وأولاده
الصفحه ١٢٠ :
وتخيّب
[ طمع ] (١) من طمع فيها ، وأراكم
قد اجتمعتم على أمر أسخطتم الله فيه عليكم وأعرض بوجهه
الصفحه ١٣٠ : ، رحمة الله
عليه (١).
ثمّ برز من بعده عمر بن خالد الأزدي
وقاتل قتال الأبطال وجدّل بسيفه الرجال وهو يقول
الصفحه ١٧٧ :
ولله درّ من قال من الرجال :
معشر منهم رسول الله و
الكاشف الكرب
الصفحه ١٧٩ : بما
أوعز إليه من مبدئه إلى ختامه ، ثمّ قال له : « يا محمّد الباقر ، أنت الإمام بعدي بنصّ
الملك القادر
الصفحه ٢٠٥ : عاهدوا أوفوا ، وإن عقدوا شدّوا
فأنّي
يسدّ ثلمة أخي رسول الله إذ شفعوا
الصفحه ٢٢٦ :
ولله درّ من قال :
تلك نفس عزّت على الله قدراً
فارتضاها لدينه واصطفاها
الصفحه ٢٤٠ : خطيب
أهل الجنّة ، والحسن بن علي جامعهم [ حيث يأذن الله لمن يشاء ويرضى ] ، والمهدي
عجّل الله فرجه شفيعهم
الصفحه ٢٤٣ : قلت لك : كم ترجو »
؟
قال : أن تجيء فيه مئتي دينار.
فأخرج له أبو الحسن عليهالسلام صرّة فيها ثلاث
الصفحه ٢٥٠ :
لعن الله قاتليه والمتؤازرين عليه ، ولله
درّ من قال من الرجال على الآل ، ولقد أجاد :
لهفي
الصفحه ٢٦٠ : وسيّدة النساء لأستنزلهنّ من حول الله عزّ وجلّ بدعائي عليه ما يكون سبباً
لطرد كلاب هذه الكورة أياه
الصفحه ٢٦٤ : فقلت له : من أين دخلت والباب مغلق ؟!
فقال : « الّذي جاء بي من المدينة في هذا الوقت هو الّذي
أدخلني