الصفحه ١٠٣ : جماعة ممّن معه ، وأخرج لهم كتاباً فقرأه عليهم وقال : « بسم الله الرّحمن
الرّحيم ، أمّا بعد ، فقد أتانا
الصفحه ١١٦ :
ثمّ قام زهير وقال : « والله يا ابن
رسول الله ، وددت أن أقتل ثمّ أنشر حتّى يفعل بي ذلك ألف مرّة
الصفحه ١١٩ : ».
ثمّ قال الحسين له : «
يا ابن راعية المعزى ، أنت أولى بها صليّاً ».
ورام مسلم بن عوسجة يرميه بسهم
الصفحه ١٢١ : ».
فقال له قيس بن الأشعث : ما ندري ما
تقول ، ولكن أنزل على حكم بني عمك ، فإنهم ما يرونك إلاّ ما تحبّ
الصفحه ١٤٠ : عليهالسلام
، اجتمعوا وجعل يودّع بعضهم بعضاً وعزموا على الحرب ، فأوّل من برز منهم عبد الله بن
مسلم بن عقيل
الصفحه ١٤٥ :
والله لا يحكم فينا ابن الدعّي
أطعنكم بالرمح حتّى ينثني
أضربكم بالسيف أحمي عن
الصفحه ١٦١ :
وروي في الكتاب المذكور مرفوعاً إلى
رسول الله [ صلىاللهعليهوآله ] أنّه قال
: « ما بال
قوم إذا
الصفحه ١٦٢ : الأعادي
وبك الله في العباءة باها
مجدك الفاخر الذي شيّدته
الصفحه ١٦٥ :
فيا إخواني ، ها هنا نكتة غريبة ، وضميمة
عجيبة ، وذلك لأنّه جرى في علم الله ربّ الأرباب بأن يخرج
الصفحه ١٦٧ : دهشة ولا وجل
ولا تخف إنّني أنا الله (١)
وروي في الأمالي
أنّه عليهالسلام إذا
الصفحه ١٧٣ : بيته معه ، ولم ينسنى ثكل رسول الله وثكل أبي وبني أبي ، ووجدهم بين
لهاتي ومرارتهم بين حناجري وحلقي
الصفحه ١٨٤ :
من الهجرة النبويّة
صلوات الله عليه ، ولعنة الله على قاتليه (١)
، ولله درّ من قال :
وزين
الصفحه ١٩٠ :
__________________
قال : فجلس الباقر يحدّثهم عن
الله ، فقال أهل المدينة : ما رأينا أحداً قطّ أجرأ من ذا !
فلمّا رأى ما
الصفحه ١٩٣ :
قال النصراني : فأسألك أو تسالني ؟
قال : « سلني ».
قال الراهب : يا معشر النصارى ، والله
الصفحه ٢٠٩ : الله واختارها ، فلا يغترّ الجاهل بأنّه قعد عن الخلافة بمثائرة من ثار
عليها وجالد بها السلال المارقة