الصفحه ٩٢ :
: في موضع يقال له « كربلا » وهي دار كرب وبلاء علينا وعلى الأمّة ، يخرج عليهم
شرار أمّتي لو أنّ أحدهم
الصفحه ١١٨ :
يضاحك عبد الرحمان ، فقال له عبد الرحمان : يا برير ، ما هذه بساعة ضحك ولا باطل !
فقال له برير : « لقد
الصفحه ١٤١ : سبعة عشر فارساً ، ثمّ قتله عثمان بن خالد الجهني (٣).
ثمّ برز من بعده أخوه عبد الله الأكبر
بن عقيل
الصفحه ١٥٠ :
العبّاس معه ، فاعترضه
خيل ابن سعد لعنه الله واقتطعوا عنه أخاه العبّاس ، فكمن له زيد بن ورقاء وحكيم
الصفحه ١٥٨ : أهل العقول الصافية ، وذوي
الآذان الواعية ، إنّ الله خلق ألف صنف من الخلق وكرّم بني آدم على سائر من خلق
الصفحه ١٧٤ : له
يصعد المنبر ، فلعلّنا نسمع منه شيئاً.
فقال يزيد : إنه إذا صعد المنبر لا ينزل
إلاّ بفضيحتي وفضيحة
الصفحه ١٧٥ :
الهجرتين
، وبايع البيعتين ، [ وصلّى القبلتين ] ، وقاتل ببدر وحنين ، ولم يكفر بالله طرفة
عين.
أنا
الصفحه ١٩١ : بن عبد الله الثقفي قال : أخرج هشام بن عبد الملك
لعنه الله أبا جعفر محمّد بن علي عليهماالسلام
من
الصفحه ١٩٤ : بعث محمداً
بالحق نبيّاً وأكرمنا به ، فنحن صفوة الله على خلقه ، وخيرته من عباده ، فالسعيد
من اتّبعنا
الصفحه ٢٠١ : من
الغد أتيت أبا جعفر عليهالسلام لأنظر ما حال الرجل ، فإذا هو على الباب ينتظر أن يؤذن له ، فأذن [ له
الصفحه ٢١٤ : ، على إطفاء
نور الله الكامل ، فعمدوا إلى وليّه الفاضل ، وحكمه الفاصل ، فأذاقوه السمّ القاتل
، وغيّبوا
الصفحه ٢٢٠ :
وروي أيضاً في كتاب النوادر
يرفعه إلى عبد العظيم [ بن عبد الله ] الحسني قال : دخل عمر [ و ] بن عبيد
الصفحه ٢٣٢ : وصيّتي
واحفظ مقالتي ، فإنّك إن حفظتها تعش سعيداً وتمت حميداً.
يا
بُنيّ ، من قنع بما قسم له استغنى ، ومن
الصفحه ٢٣٨ :
الاجتهاد ، المشهود
له بالكرامات ، والمواظب على الطاعات ، يبيت الليل ساجداً وقائماً ، ويقطع النهار
الصفحه ٢٤٤ : في كتاب كشف الغمّة
عن أحمد بن عبد الله (١)
بن عمار يرفعه إلى مشايخه قالوا : جعل الرشيد ابنه في حجر