الصفحه ٤٧ : العرباض بن سارية ، قال :
وعظنا
رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم موعظةً ذرفت منها العيون ، ووجلت
الصفحه ٤٩ :
صلّى
لنا رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم صلاة الصبح ، ثمّ أقبل علينا فوعظنا موعظةً وجلت منها
الصفحه ٥١ : رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم الصبح ذات يوم ، ثمّ أقبل علينا فوعظنا مَوعظةً بليغةً ذرفت منها
الصفحه ٧٢ : السلام ، وكلّ ما يروى في هذا فلا يصحّ رفعه ألبتّة .
قلت
: وإذا ثبت رفعه إلى الصدّيق فيكفي العمل به
الصفحه ٧٥ : عهد رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم
حين يخرج فيستوي على المنبر ، وهكذا في عهد أبي بكر وعمر
الصفحه ٧٩ : آخر من الطرق المذكورة .
في علم الْأُصول :
واستند
الْأُصوليّون إلى هذا الحديث في كتبهم ، ولكن مع
الصفحه ٨٤ : صلّی الله عليه وآله وسلّم بالاختلاف الكثير من بعده ، ثمّ أمره من أدرك ذلك باتّباع سُنّته وسُنّة
الخلفا
الصفحه ٨٦ :
٢ ـ لقد عطف صلّی الله عليه وآله وسلّم « سُنّة الخلفاء »
على « سُنّته » وظاهر العطف هو المغايرة
الصفحه ١٠٣ : / ١٦٤ وقال : « قدم إلى بغداد فوعظ بها وكان له القبول التامّ ، ثمّ غاب عنها نحواً من أربعين سنة ، ثمّ قدم
الصفحه ١٠٨ : ، وجاء ذكره في فهرست آهلورث ٩ / ٢٢١ .
وتقدّم
له في العدد ١٥ ، ص ٧٩ ، في حرف الصاد : الصفوة بمناقب آل
الصفحه ١١٠ : ص ٤١٨ .
والصحيح
: فتح المطالب ، كما تقدّم في حرف الفاء .
٥٦١ ـ المنحة الشمسية في فضائل آل خير
الصفحه ١١٢ : ٧ ، وقوله صلّی الله عليه وآله وسلّم : أنا المنذر وعليّ الهادي ؛ رواه أحمد بن
حنبل وغيره ، ولكثرة طرقه جمعها
الصفحه ١٢٤ : على يد مصنّفه دام ظلّه في رابع جمادى الآخرة من سنة سبع وتسعين وستّمائة إلى هنا في النسخة التي كتبت
الصفحه ١٢٨ : والإِنعام ، الهادي عباده . . . أمّا بعد ، فيقول العبد المفتاق إلى الجبّار . . . » .
نسخة
الصفحه ١٣٧ : وفرغ من المقابلة عصر الخميس ١٦ شهر رمضان سنة ١٢٤٩ هـ ببلدة قزوين ، وقد اُضيف إلى آخر النسخة ثلاث أوراق