الصفحه ١٩٨ : جدارتهم للقيام بالأمر بالعلم والعمل والزهد
والفضيلة .
وإذا
كانت الأشياء تعرف بأضدادها :
فانظر
إلى
الصفحه ٢٠١ :
والنبوّة
لسيّد الرسل محمّد صلّی الله عليه وآله وسلّم ، والخلافة والإِمامة لأهل
البيت عليهم
الصفحه ٢٢٠ :
والتأمُّلُ
في أحوالهم يؤدّي إلى العلم بأنّ كلّ واحدة من حالاتهم وتصرّفاتهم معجِزٌ مستقلٌّ
الصفحه ٢٢٤ : .
كيف
؟ ! وإلّا لزمَ توجُّهُ الظلم والقبح إلى قُدْس ساحة الواجب تعالى ، لأنّه خَلَق الخَلْقَ ، وأعطاهم
الصفحه ٢٢٩ : ذكر أدلّتهم وما يرجّحه هو في المقام .
كما
يمتاز الكتاب ـ إضافة إلى أنّه دورة فقهية كاملة من الطهارة
الصفحه ١٠ : ، وتخويف المسلمين من كتبهم وعلومهم ، لا لشيء ارتكبوه إلا أنهم يدعون إلى الحقِّ ، ويتمثّلون ذلك في أهل بيت
الصفحه ١١ : ، والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيّبين الطاهرين ، وصحبه الأخيار المنتجبين .
أمّا
بعد :
فقد
حالفني
الصفحه ١٤ : قبال الأحاديث السليمة .
هذا
رغم ميل بعض العلماء إلى أنَّ ولادة حكيم بن حزام في الكعبة ليست فضيلة ولا
الصفحه ١٧ : ، تاج المواليد : ١٢ .
(٢٥)
مفتاح النجا في مناقب آل العبا ، نزل الأبرار بما صحَّ من مناقب أهل البيت
الصفحه ٢٥ : والأخبار التي لا أُصول لها . . . أخباره في الْأُغلوطات أشهر من أن يحتاج إلى الإِغراق في وصفها » (٥٦
الصفحه ٢٧ : الفصل هو في الندماء من قريش ، وليس في ذكر أحوالهم وأحوال أُمّهاتهم وتاريخ ولاداتهم وكيفيّتها .
أضف
إلى
الصفحه ٣١ : المسند الذي هو عند أهل الحديث ما اتّصل إسناده من راويه إلى منتهاه (٧٥) .
والمعروف
أنّ الكلبي وابن حبيب
الصفحه ٣٦ : ، توفّي سنة ٢٢٨ هـ ، وتحرّف اسمه في مطبوعة المستدرك إلى : غنام .
قال
عنه الحاكم في تاريخه : « أديب فقيه
الصفحه ٤١ : .
يقول
يحيى بن معين مُشيراً إلى كثرتها : « كتبنا عن الكذّابين ، وسجّرنا به التنور ، وأخرجنا به خبزاً
الصفحه ٤٥ :
النبي
صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم ، نحوه » (١) .
رواية أبي داود :
وأخرج
أبو داود قائلاً