الصفحه ٥٢ : ، لمّا طلبه بالبصرة والكوفة والمدينة ومكّة ، ثمّ عاد الحديث إلى
شهر ابن حوشب فتركه ، ثمّ قال شعبة
الصفحه ١١٤ :
. . . الأُولى : آل الرسول ، الثانية : أهل
البيت . . . » .
آخره
: « نجز ما اختار نقله من كتاب
الصفحه ١٨٥ : ذكرها ، كانت سبباً لضياع معظم ذلك التراث القيّم ، إلى أن انتقل الناس من الدورق القديمة إلى مدينة
الصفحه ١٩٦ :
ومن
سخافاتهم أنّهم يعتبرون دعاء النبيّ والتوسّل به إلى الله كفراً ، ومنافياً للتوحيد ، وكذلك دعا
الصفحه ٢٢١ : ) [ ( ١٧ ) هود ١١ ] .
ولا
شاهدَ للنبيّ ـ يكونُ من النبيّ صلّی الله عليه وآله ـ كعليٍّ عليه السلام ؛
فإنّ
الصفحه ٢٢٢ : وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ ) [ ( ٧ ) الرعد ١٣ ] .
د ـ قوله صلّی الله عليه وآله : « عليٌّ منّي وأنا منه ،
وهو
الصفحه ١٢ : شيئاً في فضل أبي تراب وأهل بيته (١)
.
ثمَّ
كتب إلى عمّاله في جميع الآفاق :
إذا
الصفحه ٢٨ : أبو بكر وعمر رحمهما الله إلى النبي صلّى الله عليه عمرو ابن العاص ، فقال لهما : لا يتأمّر عليكما أحدٌ
الصفحه ٤٠ : ء الخلق و . . . ، أغناني عن اللجوء إلى
التدقيق والبحث في بقيّة السند .
إنَّ
مصنّفاً مجهول الحال
الصفحه ٤٤ : ، عن العرباض بن سارية ، قال :
وعظنا
رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم يوماً بعد صلاة الغداة
الصفحه ٤٦ :
سمعت
العرباض بن سارية يقول :
قام
فينا رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم ذات يوم ، فوعظنا
الصفحه ٤٨ : وعائدين ومقتبسين . فقال عرباض :
صلّى
بنا رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم الصبح ذات يومٍ ثم أقبل
الصفحه ٦٨ : في الصحيحين كما قلت ؟ !
وثانياً : ما نسبتَه إلى البخاري من الاحتجاج بـ «
عبد الرحمن بن عمرو السلمي
الصفحه ٧٧ : لسيرة النّبي صلّی الله عليه وآله وسلّم .
وثالثاً
: على أنْ يكون المراد من « الخلفاء الراشدين المهديّين
الصفحه ٨٠ : حنبل ـ في إحدى الروايتين ـ إلى أنّ إجماع الخلفاء الأربعة أبي بكر وعمر وعثمان وعليّ حجّة ، مستدلّين بما