الصفحه ١٧٥ :
الزلل » .
« يا بني عبد المطّلب ! لا ألفينّكم
تخوضون دماء المسلمين خوضاً
الصفحه ٧٣ :
الدالّة
على خلافة أمير المؤمنين بعد رسول الله بلا فصل . . . كالشيخ عبد العزيز الدهلوي حيث تمسّك
الصفحه ٨٧ : الله وسُنّة رسوله عملوا بما يظهر لهم من الرأي بعد الفحص والبحث والتشاور والتدبّر ، وهذا الرأي عند عدم
الصفحه ٥٣ : منهما الأوّل في أكثر من مورد ! ! فلو كان هذا الحديث عن رسول الله صلّى
الله عليه وآله وسلّم حقّاً لَما
الصفحه ١٩٧ : عديّ صحابيّ رسول الله ، وقتلوا الحسين
سبط رسول الله ، وسَبَوا زينب عقيلة بني هاشم ، وعليّاً السجّاد زين
الصفحه ٢٢١ : : (
أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ) [ ( ٥٩ ) النساء ٤ ] وبيَّنَ ، وعَيَّنَ
الصفحه ٧١ : قول المؤذّن : أشهد أنّ محمّداً رسول الله ، مع قوله : أشهد أنّ محمّداً عبده ورسوله ،
رضيت بالله ربّاً
الصفحه ٧٥ : عهد رسول الله صلّى الله عليه [ وآله ] وسلّم
حين يخرج فيستوي على المنبر ، وهكذا في عهد أبي بكر وعمر
الصفحه ٩١ : الكتاب والسُنّة المتواترين . . وبيان ذلك :
إنّ
هذا الحديث وصيّة وعهد من رسول الله صلّی الله عليه وآله
الصفحه ٩٤ : الأهواء والعصبيّات الجاهليّة ، وليعترفوا بواقع الأمر الذي شاءه الله ورسوله . . . .
وتلخّص
: إنّ معنى
الصفحه ١١٤ :
. . . الأُولى : آل الرسول ، الثانية : أهل
البيت . . . » .
آخره
: « نجز ما اختار نقله من كتاب
الصفحه ١٩٨ : ، فهم يحبّونهم
لحبّ الله ورسوله ، ويلتزمون فيهم بوصيّة جدّهم رسول الله ، ويعظِّمونهم لعلمهم ومعرفتهم
الصفحه ٢٢٣ : رسول الله ؟ !
ل ـ أحاديث : « إنّ عليّاً عليه السلام كنفسه صلّی الله
عليه وآله وسلّم » وسيّما مع قوله
الصفحه ٢٣٢ :
العهدين الرائجين
عن مسألة المسيح الدجّال ، مفنَّداً أُكذوبة اليهود والنصارى أنّ الرسول
الصفحه ٢٣ :
مولداً
يا لَهُ عُلا لا يُضاهَىٰ
لم
يشاركهُ في الولادةِ فيهِ
سيّد
الرسلِ لا ولا