الصفحه ١٧٤ : ، ولألفيتم دنياكم هذه عندي أهون من عفطة عنز » .
وما
العدل ، إن لم يكن ، في معانيه المتّسعة ، لباب
الصفحه ٤٦ : موعظةً بليغةً وجلت منها القلوب ، وذرفت منها العيون . فقيل : يا رسول الله ، وعظتنا موعظة مودّعٍ
فاعهد
الصفحه ٤٧ : منها القلوب . قلنا : يا رسول الله ، إنّ هذه لموعظة مودّعٍ فماذا تعهد
إلينا ؟
قال
: قد تركتكم على
الصفحه ٥١ : العيون ، ووجلت منها القلوب . فقال قائل : يا
رسول الله ، كأنّها موعظة مؤدّعٍ فما تعهد إلينا ؟
فقال
الصفحه ١٨ : ) .
* *
*
« ولدت ـ فاطمة بنت أسد ـ عليّاً عليه
السلام في الكعبة ، وما ولد قبله أحدٌ فيها » .
نصّ
على ذلك
الصفحه ٣٦ : :
وأُمّه
فاختة بنت زهير بن أسد بن عبد العزّى ، وكانت وَلَدَتْ حكيماً في الكعبة ، وهي حامل ، فضربها المخاض
الصفحه ٣٧ :
بنت
أسد ولدت أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب كرّم الله وجهه في جوف الكعبة » (٩٦)
.
ويا
ليت شعري
الصفحه ٢١٦ : الأنبياء ، والمناقضات : كالاعتقاد بالتوحيد والتثليث ،
وتحليل شُرب الخمر ، ونكاح البنت ، والتجسّم ، والجهل
الصفحه ١٣ : ، ويحبّه الله ورسوله ! قم يا عثمان بن أبي العاص
. فقام عثمان بن أبي العاص ، فدفعه إليه » ؟ ! (٧) .
ويكشف
الصفحه ٤٨ : علينا فوعظنا موعظةً بليغةً ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب . فقال قائل : يا رسول
الله ، كأنّ هذه
الصفحه ٤٩ : القلوب ، وذرفت منها العيون ، فقلنا : يا رسول الله ، كأنّها
موعظةً مودّع فأوصنا .
قال
: أُوصيكم بتقوى
الصفحه ٤٤ : يا رسول الله ؟
قال
: أُوصيكم بتقوى الله ، والسمع والطاعة وإنْ عبدٌ حبشي ، فإنّه من يَعِش منكم يرى
الصفحه ٤٥ : : يا رسول الله ،
كأنّ هذا موعظة مودّعٍ ، فماذا تعهد إلينا ؟
فقال
: أُوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة
الصفحه ٥٠ :
رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم موعظةً ذرفت منها العيون ، ووجلت منها القلوب . فقلنا يا رسول الله
الصفحه ١٩٦ : يتّبعون في دعاء النبيّ وآله ، سُنّة رسول
الله وتعليماته ، فقد جاء في الحديث الصحيح أنّه علّم رجلاً ضريراً