الصفحه ٧٥ : المدن والقرى التجارية في بيوت أو صالات واطئة معظمها تحجبها التلال
بحيث لا تستطيع أن تراها إلا إذا أصبحت
الصفحه ١١٥ : ، فلا يوجد أي خطر
من الملاحة فيه إلا عندما يصبح عريضا جدّا (كما يحدث ذلك أيام الفيضان حين يجري
وسط
الصفحه ٣٧ : ويغطونه بالسجاد الذي يجلسون عليه. ويقوم فوق هذه السلالم
طاق يظل مفتوحا من جانب واحد حيث يجلس الأتراك تحته
الصفحه ٤٦ : الأسواق التي تستقبلها ، وكذلك السجاد النادر والحرائر الغالية المطرزة بأشكال
الورود والأزهار من مختلف
الصفحه ٥٧ : الدكاك نظيفة مفروشة بالسجاد أو
الأبسطة أو الحصر المضفورة ضفرا جيدا والمحلاة بالألوان تبعا لقدرة أهل البيت
الصفحه ٨٨ : يصنع السادة الأتراك
ألبستهم منها أيام الصيف.
وهناك نوع من
السجاد الفاخر المحلى بالألوان الزاهية ، وهو
الصفحه ٩٧ : على الأرض أو
على السجاد وتتناول ما تريده من طعام وشراب.
من بين الأشربة التي
يتعاطونها في هذه البلاد
الصفحه ١٩٧ : ، وهي اعتيادية جدّا وإن كانت قد فرشت بالسجاد الفاخر ، وزينت ببعض الزخارف
، أدينا له الإجلال والاحترام
الصفحه ٢٠٤ : بنفسي عدة مرات.
ومن بين السلع
الأخرى التي يتاجر بها الفرس ، السجاد الفاخر من أنواع عديدة ، وغيره من
الصفحه ٦ : والفيضان المدمر الذي أغرق هذه المدينة
الجميلة بطغيانه.
بداية الرحلة :
عند ما خرج
الرحالة راوولف في
الصفحه ٢٢٧ : ذكره المؤلف وقد يفيض في أوقات الفيضان على المناطق
الواطئة المحيطة به فيصبح عريضا ولكن لا يبلغ عرضه ميلا
الصفحه ١٦٦ :
قبل شهر مضى ،
وأقنعوا ملاحي إحدى السفن بأن يمروا من هناك ، ولم يكتشف الملاحون تلك الخدعة إلا
بعد
الصفحه ٥١ : . فإذا لم يستطع دفع الغرامة مثلا حكم عليه بالجلد عدة مرات
على قفا قدميه ، وإلا وجب عليه أن يدفع عن كل
الصفحه ٧٣ : ممتلكاتهم المنظورة ولا يسمح لذريتهم إلا بماهية سنوية
ليس إلا. وحين يأمرهم السلطان بالانتقال من مكان إلى آخر
الصفحه ٢٠٢ : هرمز ـ وهذا لا يقع إلا نادرا ـ فلا بد لهم من
الحصول على مساعدة من الأتراك والعرب ، ولا بد من ظهورهم