الصفحه ٣٦ : الأعمى إلى المسيح ، فلما لم يستطيعوا الوصول إليه ، بسبب شدة الزحام
، نقلوه من فوق سطوح المنازل ، ثم
الصفحه ٤٠ :
الإعجاب ، إذا إنهم يستأنفون استعمالها مرة أخرى ولهذا ينزلونها من أماكنها بذات
العصي التي رفعوها بها ثم
الصفحه ٤٤ : ، ومن ثم تقاس بقية النقود على أساس ذلك الوزن. أما عن النقود الذهبية فليس
لديهم سوى «الدوكات» (٣) التي
الصفحه ٤٦ : ، يمسك بخيطين يربط أحدهما بإحدى قدميه ثم يبدأ يبرمه وهكذا
، ومثل هذا يفعل الخراطون أيضا الذين يمسكون
الصفحه ٤٧ : ألفا وستمائة وزن من
الزيت أو الشحم ثم يتركونه يتجمد لمدة أربع وعشرين ساعة وبعد ذلك يضيفون إليه كل
يوم
الصفحه ٥٥ : الاحترام التي تخطر على باله ثم يقبع
على ركبتيه ويمسك بيدي سيده يقبلهما فإذا ما سمح له سيده بذلك انتعشت
الصفحه ٦٤ :
كثيفة من أشجار الفستق الذي يجمعونه هناك ويبعثون به إلى طرابلس ومن ثم يصدره
التجار منها إلى بلادنا
الصفحه ٦٥ : المدينة
التي لم يذكر المؤلف اسمها هي مدينة «الرصافة» التي عرفت منذ العهد الأشوري بهذا
الاسم ثم أبدل اسمها
الصفحه ٦٩ : فجة أي دون طبخ.
وهناك نوع من
اللوبياء أو الكستناء تطبخ أو تحمص ثم تنزع قشورها وهم يتناولونها عند ما
الصفحه ٧٤ : الباشا إلى الملابس فثار سخطه ثم عاد
ونظر إليها ثانية وإذ ذاك لم يرفض قبولها حسب بل رد على القنصل بكل
الصفحه ٧٥ : في إحدى الزوايا ، ثم يفرشونها ثانية أثناء الليل ليناموا عليها. وهم لا
يستعملون الشراشف كما نفعل نحن
الصفحه ٨٠ : البارزة ـ لأن هؤلاء قد يلحقون أضرارا جسيمة ـ ثم
يحلون محلهم أمراء الألوية بعساكرهم وذلك للمحافظة على
الصفحه ٨٣ : الآخر ويكون أعلى تلك
الحبال أكثرها طولا ثم يبدأون يمارسون فوق كل حبل منها ما تعلموه من فنون خاصة
بالرقص
الصفحه ٩١ : وكذلك البضائع التي يجلبها التجار
إلى هنا من البلاد الأجنبية كل يوم ثم يصدرونها إلى بلاد أخرى ، إذ ليس من
الصفحه ٩٢ : ، ويرفعونها عاليا ثم يقذفون بها أعداءهم فتتغلغل
في الأجسام التي تصيبها عميقا بفعل القطع الحديدية الحادة التي