الصفحه ١٦٥ :
الفصل الحادي عشر
مدينة «عنة» (١)
بعد أن دفعنا
الرسم الكمركي إلى «الملتزم» الذي كان على قدر
الصفحه ١٧٤ : طريقنا إلى عنه أن بعضا من جماعتنا (وكنت أجنبيّا بالنسبة إليهم) قد تخلوا عني
، وشرعوا يقنعون ربان سفينتنا
الصفحه ٢١٨ : قال لي رفاقي المسافرون معي عنها إنها
تمتد إلى داخل فارس وماذي. ولقد ضللنا الطريق حتى وصلنا عند المسا
الصفحه ٢١٤ :
مستطاع ذلك
الفارسي أن يتحدث إلى عن الأشجار والفواكه التي كانت تنمو هناك ولا سيما تلك التي
أشار
الصفحه ٢٠١ : هذا كله
يصدرون الخيول الجميلة فيرسلون عددا وفيرا منها إلى الهند عن طريق فارس ، ولكن
معظمها يرسل بطريق
الصفحه ٨٠ : أربع زوجات في وقت واحد
بالإضافة إلى الجواري أو الإماء حسب هواه.
ولا أريد هنا أن
أتحدث عن حرية الطلاق
الصفحه ٩١ :
وعلى مقربة من
جزيرة يسمونها «البحرين» (١) لا تبعد في موقعها كثيرا عن المدينة التجارية التركية
الصفحه ١٩١ : مقره في مدينة نينوى وقد نقل اليونانيون عن هيرودوت هذا الاسم الذي
يقصد به الإله مردوخ كبير آلهة بابل
الصفحه ١٤٧ : إلى الجنوب في
أعداد كبيرة من رجاله ، بحثا عن مرعى أفضل لمواشيه وخيله وإبله ودوابه ، يعوض به
عن مكانه
الصفحه ١٦٢ : النهر هنا إلى عدة فروع) وسرعان ما غطست في الطين وتوقفت
عن السير. وما إن رأى الربان ذلك حتى نزل من
الصفحه ١٧١ : أحيانا عن أداء أعمالهن.
أما اللواتي
ينتمين إلى طبقة أعلى ، أو يحاولن أن يصبحن غنيات وجميلات في ملبسهن
الصفحه ١٩٤ : ، ولانعدام المترجمين مما اضطرني إلى التخلي عنها.
__________________
(١) يقصد بالمدينة
الأخرى جانب الرصافة
الصفحه ١٣١ : يأخذه معه أسيرا
إلى اسطنبول. وقد قيل عنه إنه قطع رأسه في السنة التالية.
وهذه القلعة محاطة
بأسوار قوية
الصفحه ١٨٦ : «البير» إلى هناك ، لم نر على
النهر حتى ولا جسرا واحدا. ولهذا أقول إنه من المدهش أن يبنى مثل هذا الجسر في
الصفحه ١٨٧ :
، واتخذت لها فيه جحورا. إذ إن المرء لا يستطيع أن يقترب إلى أقل من نصف ميل منه
إلا خلال شهرين من أشهر الشتا