الصفحه ٥٤ : ، وإنما يسلك طريقة أخرى وذلك بأن يعرض شكواه على الباب العالي أو إلى محكمة
السلطان أو أن يذهب بنفسه إلى
الصفحه ١٤٦ : الحادي عشر من أيلول مع أحد الأعراب (١) إلى ديار بكر حيث يقيم الباشا الكبير هناك ، وهو نجل «محمد
باشا
الصفحه ١٥٦ : أعداء له.
أعود الآن إلى
حديثنا السابق فأقول بأن الأعراب كانوا يلحون علينا بالسؤال عن المكان الذي كان
الصفحه ١٤٤ : الدرجة الأولى إلى التتر وملكهم هولاكو (١) الذي استولى عليها سنة ١٢٦٠ ميلادية ، وذلك بعد مدة قصيرة
من
الصفحه ٧٩ : الحبيب
الرسول «محمد» ، ويبتهلون إلى الله بأن يثير الخلافات والمنازعات فيما بيننا نحن
المسيحيين (لأنهم لا
الصفحه ١٧٣ : » (٢) التي أشار إليها «ثيوفراستس» في أماكن عديدة من كتابه.
يقسم نهر الفرات
مدينة (عنه) إلى قسمين ، بل
الصفحه ١٧٧ :
الفصل الثاني عشر
الطريق الذي سلكناه من عنه إلى بابل القديمة (١) عبر المدن القديمة
المسماة
الصفحه ٢٦٢ : :
مدينة «عنه»...................................... ١٦٥
الفصل الثاني عشر :
الطريق الذي سلكناه من عنه إلى
الصفحه ١٧٨ : طيلة مسيرة يوم واحد ، هذه الفيافي قد تحولت في نهاية مدينة عنه إلى
أرض خصبة ، فغدت الرحلة خلالها مفرحة
الصفحه ١٨١ : جميلة وكبيرة قديمة البناء تخضع لشيخ البادية ،
ويقسمها نهر الفرات ، مثل عنه ، إلى قسمين ، يقع القسم
الصفحه ٢٤٣ :
يمتد مسيرة عدة
أيام إلى «أورفه» وقد بانت على جانبي الطريق عدة قرى ومن بعدها ظهرت المدينة
قبالتنا
الصفحه ٢٠٠ :
البصرة حين تتطلب
الضرورة إرسال هذا الحمام برسائل إلى بغداد.
وحين تصل السفن
الموسقة بالسلع إلى
الصفحه ٢٠٣ : رجل.
كما أنه أرسل بعض «اليسوعيين»
(١) إلى تلك البلاد لينشروا ديانتهم بين سكانها ولينشئوا فيها محاكم
الصفحه ٧٢ :
المساجد ، أو إلى
أي مكان آخر يفكرون في الذهاب إليه وذلك في مواكب كبيرة سيرا على الأقدام أو على
الصفحه ٢٢٠ :
ومع أننا كنا الآن
نسير في مناطق خطرة إلا أننا ، والحمد لله لم نصادف أي خطر ، ولذلك لم نتوقف عن