الصفحه ١٧٣ : فقد أمضينا ساعة فيه قبل أن نصل إلى منزل ربان سفينتنا والذي يقع
على مقربة من المرسى الذي رست عنده
الصفحه ٢٣ : (الماش) العربي الذي أشرت إليه قبلا والذي يظن
عنه أنه هو نبات (كوركورم) الذي ذكره (بليني) وكوركوروم
الصفحه ٩٢ : كثيرا.
كذلك توجد في
الحوانيت أنواع أخرى من القصب القصير المجوف الصقيل ذي الألوان البنية والحمراء.
وهذه
الصفحه ١٩١ : هناك
والسكن فيها.
إنه لمثل مرعب
ومخيف لكل الطغاة والمتجبرين هذا المثل الذي تقدمه بابل لهم كيما
الصفحه ١٧٢ : النباتات الغربية سوى ما شاهدته في حقول القمح من نبات (الماش) العربي الذي
أشرت قبلا والذي يظن عنه أنه هو
الصفحه ٨٩ :
بازوراBazora والذي أعتقده أنه أراد بذلك حجر اليازور أو اللازورد.
الصفحه ١٥ : التجار العرب المسلمون من الهند والصين من القصب الذي كان يستعمل فعلا
لأغراض الكتابة وكسهام ورؤوس للحراب
الصفحه ١٦٠ : الكتاب من الهولندية إلى
الإنكليزية المستر «نيكولاس ستافورست» التعليق التالي : «يخيل إلي أن هذه الطيور
الصفحه ١٨٨ : والذي نراه أن المقصود بمدينة تراكست ليس أفاميا بل مدينة (كرخ) Kharax أو خاركس التي كانت تقع في المكان
الصفحه ٧٢ :
ظهور الخيل ، ولهم شاراتهم الخاصة بهم ولا سيما البلك باشا الذي يكون في رتبة
تعادل رتبة نقيب ، وتحت إمرته
الصفحه ١٣١ :
الغريبة في أداء الصلاة فإن أبناء دينهم يقولون عنها إن مثل هذا العابد إذا ما غير
صوته الذي وهبه الله إياه
الصفحه ١٦٢ :
الأيمن من النهر
تدعى (سكرية) (١) تخضع لحكم أمير العرب قال الأتراك عنها إنه لا يسكنها أحد
سوى كبار
الصفحه ١٠٤ :
يصنعونه قويّا
أشبه بالغراء حين تسحبه وهم يتركونه مدة إلى أن يجف ثم يقطعونه إلى قطع صغيرة ،
ويغدو
الصفحه ١٠٩ :
قباء طويل أزرق
اللون مزرر من الأسفل ومفتوح عند الرقبة ، وهو لا يشبه النوع الذي يستعمله الأرمن
الصفحه ١٨٣ : من الجزء الحادي والثلاثين
من كتابه إذ قال «إن الناس في الأيام السالفة كانوا يستخلصون «النيتر» (٢) من