الصفحه ١٢٦ : ـ تناول الخمر معنا. ولقد نجح أولئك اليهود في غرضهم ذاك
النجاح كله ، فما إن علم رجال الدين بهذا حتى حنقوا
الصفحه ٥١ : . ذلك لأن
كل من يريد أن يتزوج عليه أن يقصد القاضي ليعقد له عقد زواجه المثبتة صورته في
كتاب بين يديه
الصفحه ٦ : أن
يعود لبلده ومعه نماذج كثيرة من نباتات وأعشاب بلاد المشرق التي جاءها ، وركز جلّ
اهتمامه على فوائد
الصفحه ١٦٩ : وضعت بندقيتي إلى جنبي (وهذا
ما اعتدناه في كل وقت) وبعد أن استلقيت لففت جسمي بالمعطف الواقي من الجليد ذي
الصفحه ١٣٥ : إلى حلب مع أحدنا للتأكد من حقيقة أمرنا إلى أن نثبت
له ، بما نحمله من رسائل ، حقيقة المكان الذي جئنا
الصفحه ٢٠٨ : «غاية المرام في تاريخ محاسن بغداد دار السلام» الذي طبع سنة
١٩٦٨ ، ولا في كتاب «بغداد دار السلام» للمؤرخ
الصفحه ٨٦ : (١).
والورق الذي يكتب
عليه هؤلاء الكتاب صقيل عادة. وهم يكتبون حروفهم بكلمات قليلة. وحين يرسمون هذه
الحروف في
الصفحه ٨٢ : حسب بل أخذه أسيرا وحمله في قفص حديدي أشبه بوحش الغابة.
علي أن أعود الآن
إلى موضوع الزواج فأقول إن
الصفحه ١٩٤ : وآشور معروفتان بتاريخهما القديم الزاهر وعلى أساس أن حدود مملكة آشور
كانت تصل إلى الموقع الذي وجدت بغداد
الصفحه ٢١٢ : سينا» إنه ينمو في
الهند. كذلك أشار إليها ثيوفراستوس أيضا في الفصل الخامس من الجزء الرابع من
كتابه
الصفحه ٦٩ : أن العالم النباتي الشهير «كارلوسي كلوفيوس» (٣) سماها في كتابه «ملخص النباتات الهندية» باسم «مونغو
الصفحه ١٩٦ :
طيسفون تقع فيه.
وقد أكد «سترابو» (١) ذلك في الجزء الخامس عشر من كتابه عند ما أشار إليها بقوله
«إن
الصفحه ٢١٩ : ء وهو يقول
: (وأنت أيها الجليلي ـ وهو الاسم الذي كان يسمى به المسيح وقد آمن به أول مرة ثم
ما لبث أن
الصفحه ٨٥ : ذلك الوقت لا يعرفون كتابة أسمائهم وذلك بشهادة المنصفين من
مؤرخي الغرب. والحقيقة أن المدنية الإسلامية
الصفحه ١٩٣ : على يد الشاه عباس سنة ١٥٢٠ م.
(٢) الظاهر أن هذه
الكتابات على المساجد وغيرها كانت بالخط الكوفي ولذلك