الصفحه ٢١٩ :
والاستمتاع وقت الاحرام ، وهي بدنة ، ويفسد حجه ، ولكن عليه المضي في حجه الى أن يتمه
، ثم القضاء في العام
الصفحه ٢٢٢ : صحيح ، ثم خالفه الناذر وجبت عليه الكفارة. وقد ذهب المشهور ، الى انها كفارة
الافطار في شهر رمضان ، « ففي
الصفحه ٢٢٥ : امرأته وهي حائض ، قال : ان كان واقعها في استقبال الدم فليستغفر
الله وليتصدق على سبعة نفر من المؤمنين يقوت
الصفحه ٢٢٨ : يجده ووجد ثمنه تركه عند من يثق به ليشتريه في العام المقبل
ويذبحه عنه فان لم يقدر على الثمن صام ثلاثة
الصفحه ٢٢٩ : تطوعاً
لوجه الله على الفقراء وذوي الحاجة ونحوهم. وقد وردت في هذا الباب روايات عديدة
تحث الافراد على هذا
الصفحه ٢٣٠ :
الزكاة
، والمال الغائب الذي لا يتمكن مالكه من التصرف فيه اذا قدر على ذلك وقد مضى عليه
حول أو احوال
الصفحه ١ : ) )
الزمر / ٣٠
٨١
( مَن يَأْتِيهِ عَذَابٌ
يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُّقِيمٌ (٤٠
الصفحه ٢١ : ) )
الزمر / ٣٠
٨١
( مَن يَأْتِيهِ عَذَابٌ
يُخْزِيهِ وَيَحِلُّ عَلَيْهِ عَذَابٌ مُّقِيمٌ (٤٠
الصفحه ٥٣ :
فلسفة العدالة الاجتماعية في النظرية الامامية
ان فكرة المساواة بين
قطبين (أ و ب) على سبيل
الصفحه ٥٦ :
ولم تتطور فكرة
(المساواة الطبيعية) في القرن السابع عشر الميلادي الا على يد المفكر السياسي
الاوروبي
الصفحه ٥٧ : حاجات الفرد الطبيعية ـ بزعمه ـ لو كانت بسيطة لاعتمد الفرد على نفسه في
اشباعها ، ولما كانت اداةً لإستثمار
الصفحه ٦٠ : على اعادة توزيع الثروة الاجتماعية بين الافراد وجعلت للفقراء حقاً
محسوباً في اموال الاغنياء. بمعنى آخر
الصفحه ٦١ : الامام علي (ع)
: (العدل نظام الأمر) (٤).
الصنف الثالث : حول الميزان باعتباره اداةً من ادوات تحقيق
الصفحه ٦٣ : غير شركائهم) (٢).
٨ ـ ومن كتاب له (ع)
الى قثم بن العباس وهو عامله على مكة : ( ... وانظر الى ما
الصفحه ٩١ : والاقتصادية والاجتماعية التي يسيطر بها هؤلاء على مصير الطبقات
الاجتماعية الاخرى (١). ولا شك ان صراع الطبقات هو