الصفحه ٤٠ : الإمام في إدارة الحكم الإسلامي................... ٣٤١
عليٌّ ومناوئوه حتى
استشهاد الإمام
الصفحه ٥٨ : ء متساوون في الدولة (الغائية) ، لانهم جميعاً
متساوون في القدرة على ادراك الخير والارادة الخيّرة. الا ان هذا
الصفحه ٦٥ : الافراد على وجه الارض.
فوراء كل الفروقات في القدرات العقلية ، والقابليات ، والاعراف الاجتماعية
المقرّرة
الصفحه ٦٦ : بالعدالة الحقوقية باعتبار ان الافراد يجب ان
يعاملوا بالتساوي على ضوء اعمالهم وحاجاتهم ، لا انهم متساوون
الصفحه ٦٩ : يشكلان جوهرها وكيانها المتميز في الوجود. ولنصطلح
على هذين الجزءين ـ على سبيل الافتراض ـ بمصطلحين هما
الصفحه ٧٣ :
: ان النظرية الاسلامية تؤكد على اصالة العدالة الاجتماعية بين الافراد. وهذا
الاصل يتم عن طريقين ؛ اولهما
الصفحه ٨٣ : وبر والرد عليها * نقد مفهوم العدالة الاجتماعية في النظام الرأسمالي
الامريكي : ١ـ الثروة ٢ ـ مصادر
الصفحه ٨٥ :
اشـارة
لما كانت العدالة
الاجتماعية من اهم الاركان التي يبتنى عليها النظام الاجتماعي ، فقد
الصفحه ٨٦ : والانتاج والابداع ، فما على افراده الا القيام بادوار مختلفة لخدمة النظام
الاجتماعي ، على اساس المهارة
الصفحه ٩٢ : للطبقة العاملة المحرومة بالثورة على النظام القائم. وعلى انقاض
النظام الرأسمالي ستنشئ الطبقة العاملة
الصفحه ٩٦ : ، فقد طفت على سطح الفكر الاوروبي
تيارات معاصرة حاولت الجمع والتلفيق بين آراء المدستين ، والخروج بمنهج
الصفحه ١٠٠ :
نظرية
(ماكس وبر) والرد عليها
ولم يمنع اعجاب الطبقة
العاملة والمثقفة الاوروبية في القرن
الصفحه ١١٢ : تبين ان النظام
الاجتماعي الامريكي بني على اساس رأس المال ، بما فيه من ربح وخسارة وتراكم
للثروات دون وضع
الصفحه ١٢٥ : : « الحلم الامريكي ». حيث يدعي منظرو
الفكرة الرأسمالية ان مفهوم « الحلم الامريكي » دليل قاطع على نجاح النظام
الصفحه ١٣٩ : على قضايا التسلح
وابحاث الفضاء والكماليات.
وتتمسك النظرية
الرأسمالية ايضاً بفكرة اعطاء الفرص