الصفحه ١٣٨ :
تمارس نفوذاً كبيراً على قرار الساسة والمشرعين والقضاة ، الا دليل على ذلك. وهكذا
يبقى الفقراء فريسة سلوك
الصفحه ١٣٩ : الرأسمالية للفقراء هي
مساعدة سخية (٢) ، الا ان الواقع يظهر ان المساعدة الواقعية
المزعومة تبلغ حوالي اثنين
الصفحه ١٤٠ : رفع الانتاج الزراعي وخفض اسعار
المنتوجات الزراعية؟ ألا تساهم هذه المساعدات في تقاعس بعض المزارعين
الصفحه ١٤١ : ء والفقراء لا تتحقق
الا بوجود نظام اجتماعي نزيه يحكم بين الناس بالعدل والقسط والمساواة.
الصفحه ١٤٢ :
الديمقراطية ، الا ان هؤلاء الافراد يحتفظون بمقاعدهم في الطبقة الارستقراطية
جيلاً عن جيل ، عن طريق الانخراط في
الصفحه ١٤٩ : النظام ـ ينسجم مع طبيعة الانسان في
الجد والعمل. وما الفقير الا فرد متقاعس عن العمل ، مستسلم لقبول الواقع
الصفحه ١٦٣ : تلك المنفعة
متعلقة بتحفيز العمل وزيادة الانتاج. والا ، فما معنى زيادة الانتاج الصناعي في
الوقت الذي
الصفحه ١٧٠ : الانسان للمال لا يحدّها
حدّ عرفي او اجتماعي ، الا ان الاسلام هذّبها بقسر الاغنيا
الصفحه ١٧٤ : المكلفين على التعفف عن سؤال
الناس الا لحاجة حقيقية ؛ لان التكليف يسقط في الحالات الاضطرارية. ولا شك ان
الصفحه ١٧٦ : الاعاشة وهم في غنى عنها ، وما يدفعهم الا دافع
الكسل والطمع لاستلام المال على حساب الفقراء الحقيقيين ، من
الصفحه ١٧٨ : تظهر رعاية من نوع
ما لهؤلاء المساكين ، الا ان اكثر الفقراء هم من الاطفال والنساء الارامل
والمُطَلّقات
الصفحه ١٧٩ : يقدم الافراد على ايقاعه الا
في الحالات الاستثنائية. ثانيا : ان الاسلام يعالج اسباب الطلاق من الاصل
الصفحه ١٨٢ : العملة النقدية فان تبذير هذه الكمية يساهم في سوء توزيع الثروة
الاجتماعية ؛ الا ان النظرية الرأسمالية تشجع
الصفحه ١٨٣ : الصناعي ، وعدد الانعام الراعية ، وكمية الغلات
المحصودة. وما النقد المسكوك او المطبوع الا وسيلة من وسائل
الصفحه ١٨٦ : الموقوف ، ولا الموهوب قبل ان يقبضه ، ولا في
الموصى له ، ولا في الدين ، ولا المال الغائب الا بعد التسلط