الصفحه ١٣٢ : ان المُجدّ يفوز بقصب السبق من الناحية الاقتصادية ، والخاسر
يعاقب بالحرمان من الكسب المالي ويجرد من
الصفحه ١٤٧ :
الستينيات من هذا القرن ، ان حركة الحقوق المدنية وحركة القوى العاملة في
المجتمعات الرأسمالية انتزعت بعضاً من
الصفحه ١٤٩ : ء مدانون على فقرهم وفشلهم في
جني الاموال ، ولو حظي الفقراء بشيءٍ من الذكاء والمهارة ـ بزعم النظام ـ لما
الصفحه ١٥١ :
اوروبا. فطالما كان الملك مفوضاً من قبل الله سبحانه وتعالى بالتصرف بارواح واموال
واعراض الناس ، فان
الصفحه ١٥٧ :
الافراد في شتى المناسبات الحياتية من افراح واتراح وتعارف. فالفرد اذن ، بغض
النظر عن نوعية ارتباطه
الصفحه ١٥٩ :
والجماعي
ـ عن اشباع حاجاته الاساسية من الطعام والشراب واللباس والسكن والعناية الطبية
والحماية
الصفحه ١٨٢ :
للافراد
الذين لا يضعون اموالهم في مواضعها الشرعية الصحيحة. فلما كان المجتمع يملك كمية
محدودة من
الصفحه ١٨٦ : عبادة الصبي المميز شرعية. الرابع : ان العلامة قال في قواعده ان
المجنون ابعد في اعتبار عمده من الصبي
الصفحه ٢٠٦ : : وهي كل ما يخرج من الارض ، شريطة ان تكون له قيمة سوقية ،
وان لا يكون جزءاً من الارض. كالذهب ، والفضة
الصفحه ٢١٧ : الاعتكاف : ومثالها ان من جامع ايام صوم الاعتكاف ، ليلاً
او نهاراً ، فعليه كفارة كبرى ، لانه بمنزلة من افطر
الصفحه ٢٢١ :
لابيتها
(١) احوج به منا ، قال : فقولي له فليمض الى ام المنذر فليأخذ
منها شطر وسق تمر فليتصدق به
الصفحه ٢٢٣ : سمعت قول رسول الله (ص) : اذا رأيت خيراً من يمينك فدعها) ، وقال : (من حلف
على يمين فرأى غيرها خيراً منها
الصفحه ٢٣٢ :
اما الكسوة ، فقد اختلف
الفقهاء في نوعيتها ، فمنهم من قال بالاجتزاء بثوب واحد لكل مسكين ، ومنهم من
الصفحه ٤٥ : مِلَّتَهُم قُل إنَّ هُدَى الله هُوَ الهُدى وَلَئن اتَّبَعتَ
أَهواءَهُـم بَعدَ الّذي جاءَكَ مِنَ العِلمِ ما
الصفحه ٥١ :
الرأسماليّة ، خصوصاً فيما يتعلق بالمذهب الفردي واستثمار رأس المال وما يترتب
عليه من تأثيرات على النظام