الصفحه ٢١٨ :
عليهما
) (١).
و ـ كفارة المريض الذي يستمر مرضه من شهر رمضان الى شهر
رمضان القادم ، وهي مد طعام
الصفحه ٢٢٨ : يجده ووجد ثمنه تركه عند من يثق به ليشتريه في العام المقبل
ويذبحه عنه فان لم يقدر على الثمن صام ثلاثة
الصفحه ٤٨ :
الاقتصادي
ومكافآته المالية ويحجز اكثر من خمس تلك الثروة للفقراء.
ولا شك ان التبادل
الاجتماعي
الصفحه ٥٧ : البشري. فالافراد ـ بطبيعتهم ـ
متساوون بلحاظ انهم ، عند الولادة ، يملكون قدراً غير محدود من الطاقة الكامنة
الصفحه ٦٤ : بالمال يعتبران من السنن التكوينية وجزءً لا يتجزّأ من التصميم الالهي
للخلق والتكوين. الا ان هذا التفاضل
الصفحه ٧١ : وهو الله سبحانه وتعالى. ولما كانت للخالق عز وجل السلطة
الغيبية على الافراد ، تعين ان يكون لرسله او من
الصفحه ٧٦ :
فكرة
التوكيل السياسي ، وهي جائزة شرعاً لاطلاق ادلة الوكالة وعدم تقييدها بنوع معين من
التوكيل
الصفحه ٧٧ : لبلورة النظرية الفقهية تمشياً مع التغيرات الاجتماعية
المستمرة ـ التي هي جزء لا يتجزأ من النظام التكويني
الصفحه ٨٩ :
الاجتماعي
، فلماذا تختلف اجور نفس العمل المنجز من قبل افراد يختلفون باللون والجنس؟ ولماذا
يدفع
الصفحه ٩٨ : كبير من الافراد ولم تتكدس بايدي جماعة محدودة العدد.
ولاشك ان زعم الفكرة
التوفيقية القائل بانه لا
الصفحه ١٠٢ : لطبقات النظام الاجتماعي من منظار الطبقة العليا فقط ؛ ذلك ان عوامل
القوة السياسية ، والثروة ، والمنزلة
الصفحه ١٠٣ : يمنع من استخدامها لنقد مفهوم العدالة الاجتماعية في المجتمع الرأسمالي
نفسه. فمن خلال دراسة العوامل
الصفحه ١١٢ :
نقد
النظام الطبقي الامريكي
وبالرغم من ان المفكرين
الذين كتبوا الدستور الامريكي كانت لهم وجهة
الصفحه ١١٣ :
اقوى
الطبقات وامضاها في المجتمع الامريكي ؛ حيث تتشكل تركيبتها الاجتماعية من بقايا
النظام
الصفحه ١٢٠ : البروتستانتية الاضعف مالياً بدعوة الناس
الى قبول النظام الاجتماعي والسياسي القائم باعتباره نظاماً مباركاً من قبل