الصفحه ٧٥ : بضمان الطبيب ، وتجعله مسؤولا فيما
اذا اتلف بعلاجه. ومن الطبيعي فان علاج الافراد طبياً ينبغي ان يكفل من
الصفحه ١١٠ : تفضيل الظالم على المظلوم
، والسارق على المسروق ، والباغي على المبغي عليه ، خصوصاً اذا كان الظالم والسارق
الصفحه ١١٢ : ، وانفراج الشقة الكبيرة
بين الفقراء والاغنياء لابد وان يكون امراً طبيعياً لا مفر منه. واذا كان حلم
(بنجامين
الصفحه ١١٦ : نضمن عدالة النظام اذا كان اشتراط النسب والثروة هو المقياس في التمسك باسباب
القوة السياسية للنظام
الصفحه ١٢٨ : .
واذا لم يكن الجهد
عاملاً حاسماً في تراكم الثروة ، فلماذا يشكل تغير الادوار الاجتماعية تحدياً
صارخاً
الصفحه ١٢٩ : الطويلة من الفقر والعدم الى الغنى والثروة؟
وكيف تفسر هذه النظرية مبدأ المساواة في الحقوق اذا كانت اغلب
الصفحه ١٤٤ : فانه ينادى بلقب « السيد » ، واذا كان
من الطبقة الدنيا فانه ينادى بلقب « العزيز ». والفرق ما بين السيد
الصفحه ١٤٨ : اتجاهاتها الفكرية والعقائدية.
واذا كانت الثورة وما
يتبعها من تغيير اجتماعي قضية استثنائية ، فان النظام
الصفحه ١٦٤ : الحذاء اذا كان وارده لا يتناسب مع
حاجيات افراد عائلته ، آخذة من الطبيب الحق الشرعي الخاص بالفقراء وهو
الصفحه ١٧٩ : فان كمية ضخمة من
الاموال تذهب للانفاق على المحرومين لرفع حرمانهم وسد حاجاتهم. واذا علمنا حجم
ثروة
الصفحه ١٨٦ :
تصرف
الصبي المميز اذا بلغ عشراً وقيل ثماني وقيل خمسة اشبار دون المجنون. الثالث : ان
الظاهر ان
الصفحه ١٩٧ : ، والوثوق ، لقول امير المؤمنين (ع) لاحد الولاة : (اذا قبضته
[ اي مال الزكاة ] ، فلا توكل به الا ناصحاً
الصفحه ٢١٦ : شرعي. اما اذا كان المفطر جاهلاً بحرمة الافطار ، فقد
اختلف الفقهاء في وجوبها ، ولكن المشهور بينهم ان
الصفحه ٢١٩ :
يهديه
هدياً يبلغ الكعبة قال ابن عباس : يريد اذا اتى مكة ذبحه وتصدق به. وقال اصحابنا
ان كان اصاب
الصفحه ٢٢٠ : قوله : (واما المظاهرة في كتاب الله فان العرب
كانت اذا ظاهر رجل منهم من امرأته حرمت عليه الى آخر الابد