الصفحه ١٤٠ :
يحرك
فيهم الدافع الذاتي للعمل والانتاج (١). وهذا المنطق مخالف للواقع ، لان اغلب الفقراء
ـ كما
الصفحه ١٤٦ : والقوة السياسية (٣)
؛ لان هذه الشبكة توفر لاعضائها احسن فرص التعليم الجامعي ، وافضل الاعمال التي
تدر
الصفحه ١٤٧ : الرأسمالي والسيطرة على منابع القوة ليس امراً ميسوراً لجيوش الفقراء
، لان الطبقة الرأسمالية تسيطر على وسائل
الصفحه ١٤٩ : المكتوب ، وحتمية القدر يخدم النظام الرأسمالي ؛ لانه يحاول تخدير
الفقراء الى أمد غير محدود. ولذلك ، فان
الصفحه ١٥٧ : الاجتماعي بالآخرين ، يعيش بالدرجة الاولى ارتباطاً
انسانياً معهم ؛ لان الرابطة الانسانية ، في نظر الاسلام
الصفحه ١٦٣ : (٣) ؛ لانه لايمكن تبرير انعدام العدالة باية
منفعة اجتماعية تصب في صالح احدى الطبقات الرأسمالية ، حتى لو كانت
الصفحه ١٦٥ : في
بناء العدالة بين الافراد ، لان الفارق في الدرجة الاجتماعية غير الفارق في الطبقة
الاجتماعية. فالاول
الصفحه ١٦٦ : تعيشها الانظمة الرأسمالية ، لان
النظام الاجتماعي يفشل ـ حينئذ ـ في تنظيم العلاقات الاجتماعية بشكل ينسجم
الصفحه ١٧٢ : ، فقال له عيسى بن أعين : اما ان عندي من الزكاة ،
ولكن لا اعطيك منها ، فقال له : ولم؟ فقال : لاني رأيتك
الصفحه ١٧٨ : مستحقيها ؛ لان امام المسجد او وكيل المرجع
الديني مسؤول عن محلته ، مطلع على افراد جيرته ، يساعد فقيرهم ويسأل
الصفحه ١٨٤ : » (١).
و « لا تجب فيما عدا ما ذكرناه بدليل الاجماع ، ولان الاصل براءة الذمة ، وشغلها
بايجاب الزكاة من غير ما
الصفحه ١٨٧ : الثلاثة دون غيرها من
البغال والحمير ، لان هذه الانعام الثلاثة ستبقى اهم مصادر الثروة الغذائية للانسان
الى
الصفحه ٢٠٤ : . ومن شرطها نية القربة ، ولا يجوز الرجوع فيها بعد القبض على الاصح ،
لان المقصود بها الاجر وقد
الصفحه ٢١٣ : لها ، وله صوافي الملوك
، ما كان في ايديهم من غير وجه الغصب ، لان الغصب كله مردود. وهو وارث من لا وارث
الصفحه ٢٠٦ : مما يصح تملكه. فلا يجوز تملك الخمر والخنزير. والاصل في فكرة
جواز اخذ الغنيمة ، ان غير المسلم اذا كان