الصفحه ٤٩ : فيها بانه لو افترض نفي الوجود
المطلق ، كان لابد للأفراد من الالتزام بقانون الطبيعة ؛ لان هذا القانون
الصفحه ٥٠ : المؤمنون بالنظرية الرأسمالية
، بـ «النظام الاجتماعي الرأسمالي». لان الثروة والمال ، وميكانيكية التسعير
الصفحه ٥٩ : بالدّقّة العقلية؛ لان ذلك
مستحيل على صعيد الواقع الخارجي. ولذلك فنحن لانجد مورداً من الموارد الفقهية يشير
الصفحه ٦٩ : الفرد شخصية دينية ، اصبح كيان ذلك الفرد ركناً
مهماً من اركان النظام الاجتماعي ؛ لان شخصية الانسان
الصفحه ٧٦ : بصورة موضوعية وبشكل نزيه
وعلى درجة كبيرة من الفهم والادراك لأصول القضاء بين الافراد. لان الاصل في الحكم
الصفحه ٧٩ : طريق الصراع ضد الطبقة
الرأسمالية الحاكمة ؛ لان انعدام العدالة الاجتماعية ما هو الا نتيجة حتمية للتراكم
الصفحه ٨٠ : مردود لان انعدام العدالة يرتبط بنظام توزيع الثروة
الاجتماعية لا بحجمها. ولم تقدم نظرية (ماكس وبر
الصفحه ٨٥ : المدرسة التوفيقية ، لان نظرياتهم لم تتميز
عن بعضها البعض بالاصالة.
الصفحه ٩١ : الطبقي نتيجة حتمية لانعدام العدالة
الاجتماعية ؛ لان سبب انعدام العدالة ـ حسب رأي رائد هذه المدرسة (كارل
الصفحه ٩٥ : الفكرة
الماركسية ايضا ؛ لان السيطرة على جزء من وسائل الانتاج اصبحت بيد افراد الطبقة
الوسطى ، وليست بيد
الصفحه ١٠٢ :
ام
الطبقة الوسطى ، ام الطبقة الفقيرة؟ هذه الاسئلة لا تجيب عليها نظرية (ماكس وبر) ؛
لأنها تنظر
الصفحه ١٠٦ : القوة السياسية ؛ لان الثروة المتراكمة بيد القلة لا تخلق محيطاً مناسباً
لرخاء العيش فحسب ، بل تخلق شهوة
الصفحه ١٠٩ : المتميزة. لانها ـ حسب زعمها ـ ملهمة ومسددة من قبل الخالق عز
وجل ، وما على الافراد الا الطاعة والتسليم
الصفحه ١٢٠ : السياسي لانها تبعد
الفقراء عن السلطة
__________________
(١)
(ماكس وبر). الاخلاقية البروتستانتية
الصفحه ١٢٢ : الطبقة
الرأسمالية الاجتهاد بشتى الوسائل لكسب المال وتجميع الثروة ، لانها الاصل في
تحصيل القوة الاجتماعية