الصفحه ١٩٤ : ء
الى ان الاموال الورقية المعمول بها اليوم تجب فيها الزكاة كما تجب في النقدين ،
لانه يصدق عليها اسم
الصفحه ٥٧ : قضية عارضة او امر طارىء ؛ لان الافراد ـ مبدئياً ـ
متساوون في الكمال ، شرط ان تعطى لهم فرصاً اجتماعية
الصفحه ٧٢ : النظام الاجتماعي ؛ لان هذا الالزام الاخلاقي لا ينشأ الا عن
طريق العلم والمعرفة التي يكتسبها الانسان
الصفحه ٩٨ : الحيف عن المظلومين والمحرومين ؛ لان العدالة الاجتماعية ترتبط في
الاصل بنظام يساهم في توزيع عادل للثروة
الصفحه ١٠٤ : ظلم النظام الرأسمالي للحياة الاجتماعية ، لان السيطرة على
الثروة الاجتماعية يترجم غالبا الى سيطرة على
الصفحه ١٠٧ : والهبات لمساعدة اعضاء الكونغرس في اعادة انتخابهم ؛
لان عملية الترشيح والانتخاب تحتاج الى كمية محسوبة من
الصفحه ١١٨ : والانتخاب للمرشحين السياسيين ، لان
الانتخاب يعزز دعواها بسلامة النظام الديمقراطي ، ويثبت في نفس الوقت
الصفحه ١٢٣ : لانه يدفع
اجراً أعلى ، تبين لنا ان الفقير محكوم عليه بالمرض والموت لانه لا يستطيع ان يدفع
اجراً يطرد به
الصفحه ١٢٧ :
الا
ان مبدأ « الحلم الامريكي » باطل من الاساس لانه يشجع الافراد على التسابق لتجميع
الثروة وتراكمها
الصفحه ١٣٩ :
يتقاعسون
عن العمل ولا يحملون روح الجد والمثابرة (١). وهو امر بعيد عن الواقع ، لان اغلب الفقراء
هم
الصفحه ١٥١ : لايجوز تغييره او
ادانته ، لانه نظام الهي. فاُجبِر الفقراء من فلاحين وعمال ـ عندئذٍ ـ على قبول
ذلك النظام
الصفحه ١٥٨ : الاجتماعي ؛ لان الانسان
ـ حسب تلك النظرية ـ مصمم منذ نشأته الاولى على التحسس والشعور والانفعال والتفاهم
الصفحه ١٨٨ :
اذا
بلغت النصاب.
أ ـ نصاب الابل :
١ ـ اذا بلغت خمساً ،
فيها شاة.
٢ ـ اذا بلغت العشرة ،
فيها
الصفحه ١٩١ : ، اذا سقي سيحاً او بالمطر. ونصف العشر او خمسة بالمائة اذا سقي
بالدلاء والماكنة الحديثة ، للرواية المروية
الصفحه ٤٧ : حقوقاً واجبة يلزم الفرد
المكلف باخراجها على الصعيدين الشرعي والاخلاقي ، لانها لا تعتبر جزء من امواله