الصفحه ٤ : عمرو بن هاني : ٣٥٤.
أحمد = محمد رسول الله (ص) : ٨٨.
أحمد بن حنبل : ٣٠١.
الأحنف بن قيس : ٢٨٦ ، ٢٩٧
الصفحه ١٩ : بسيرة
رسول الله............................................. ٢٧٠
عليٌّ يتخذ الكوفة
عاصمة ويقدّم طلائعه
الصفحه ٢٤ : عمرو بن هاني : ٣٥٤.
أحمد = محمد رسول الله (ص) : ٨٨.
أحمد بن حنبل : ٣٠١.
الأحنف بن قيس : ٢٨٦ ، ٢٩٧
الصفحه ٣٩ : بسيرة
رسول الله............................................. ٢٧٠
عليٌّ يتخذ الكوفة
عاصمة ويقدّم طلائعه
الصفحه ٦٠ : ) (١).
٢ ـ وعن رسول الله (ص)
: (من واسى الفقير ، وأنصف الناس من نفسه ، فذلك المؤمن حقاً) (٢).
٣ ـ ومن كتاب
الصفحه ٦٣ : الاجتماعية في النظرية الامامية هو فكرة الامام المهدي (عج) وظهوره
المرتقب ، كما ورد عن رسول الله (ص) حول ذلك
الصفحه ١٩٧ : ، وتجب الفطرة على من عنده قوت سنة) (٢)
، وفي حديث آخر قال (ع) : (قال رسول الله (ص) : لا تحل الصدقة لغني
الصفحه ١٩٨ : دينهم. (٢)
الكفار الذين يوجب اعطاؤهم الزكاة ميلهم الى الاسلام. وقد ثبت عن رسول الله (ص)
أنه تألف
الصفحه ١٩٩ : فليستدن على الله عز وجل وعلى رسوله ما
يقوت به عياله ، فان مات ولم يقض كان على الامام قضاؤه فان لم يقضه كان
الصفحه ٢٠٤ :
الزبيب. والظاهر ان هذه الاصناف الاربعة كانت قوت زمان رسول الله (ص) والائمة (ع).
ولذلك فقد ورد عنه
الصفحه ٢٠٥ : الباقر (ع) :
(كل شيء قوتل عليه على شهادة ان لا إله الا الله ، وان محمداً رسول الله (ص) فان
لنا خمسه ، ولا
الصفحه ٢٠٦ : حرباً على الله ورسوله ، فان دمه وماله
يحلان للمسلم المجاهد. بمعنى ان الفرد اذا كان عائقاً امام نشر نظام
الصفحه ٢١٠ :
ثلاثة
اسهم ، وليتامى آل الرسول ومساكينهم وابناء سبيلهم الثلاثة الاخرى. ولذلك سمي
الاول بسهم الامام
الصفحه ٢١٢ : رسول الله (ص) قال : ما ينظر الله الى ولي له يجهد نفسه بالطاعة والنصيحة له
ولامامه الا كان معنا في
الصفحه ٢١٤ : (ع) : (الانفال لله وللرسول ، فما كان لله فهو للرسول ، يضعه حيث يحب) (١)
، و(ما كان لرسول الله (ص) فهو للامام