الصفحه ٨١ : مبدأ اشباع جميع حاجات الافراد الاساسية بما فيه الكفاية ،
وقرر ان للفقراء حقاً معلوماً في اموال الاغنيا
الصفحه ٩٣ :
الطبقة
الرأسمالية مصدراً من مصادر انعدام العدالة الاجتماعية (١).
وهذا المنطق في طبيعته ينسجم مع
الصفحه ٩٨ :
الظلم
والحرمان الاجتماعي ، فزيادة الثروة وحسن وعدالة توزيعها تؤدي الى رخاء اجتماعي
يساهم في رفع
الصفحه ١١٦ : ء الافراد ليست لديهم المهارة او الكفاءة في انجاز العمل
الموكل لهم انجازه. ولما كان هؤلاء الافراد لايمثلون
الصفحه ١٥٠ : للهندوسية ولا يعرّض معتنقيها
للاضطهاد. والسبب في ذلك ان الهندوسية تؤمن بتناسخ الارواح. فروح الفرد الميت تحل
الصفحه ١٧٦ : للافراد المستحقين امضى في العدالة ، لان معرفة
المعطي للمحتاج ادق من معرفة المؤسسات الاجتماعية المركزية
الصفحه ١٨٩ :
السنة
الثانية.
٢ ـ اذا بلغ اربعين
بقرة ، فيها بقرة مسنة ، وهو ما دخل في السنة الثالثة. وحكم
الصفحه ١٩٠ :
معلوفة
في بعض ايام السنة لم تجب الزكاة فيها ، لرواية سُئل فيها (ع) عن الفرس والجمل
التي يركبها
الصفحه ١٩٣ :
وجوب
الزكاة فيما نقص بعد اخراج المؤونة عن النصاب » (١)
النقدين :
ويشترط في اخراج الزكاة
في
الصفحه ٥٨ :
تلك
المصالحة. في حين قدم (عمانوئيل كانت) تحليلا اكثر تعقيداً لنفس القضية الاخلاقية
التي طرحها
الصفحه ٦٦ :
الشر
، كما ورد في النص المجيد : (ونفسٍ
وما سواها فألهمها فجورَها وتقواها ) (١). فالانفس الانسانية
الصفحه ١٤٦ :
المؤسسات
الاجتماعية (١). فالقانون في ذلك المجتمع يدافع عن الثري ولا
يحمي الفقير. والمؤسسات الدينية
الصفحه ١٥١ :
والنظام الكنسي
النصراني في القرون الوسطى قدم ـ هو الآخر ـ خدمة عظمى للنظام الاقطاعي السائد في
الصفحه ١٥٧ :
الرابط
الانساني
يختلف الافراد في
المجتمع الانساني بعقائدهم واجناسهم ولغاتهم ونظرتهم نحو
الصفحه ١٦٠ : قابليات الافراد في التحصيل وبذل الجهد اولاً ، ولمّا
كانت الثروة العينية والقيمية في تحرك وتداول مستمر بين