الصفحه ١٩٥ : المستحقين : (الفقراء هم الذين لا يسألون ،
وعليهم مؤنات من عيالهم ، والدليل على انهم هم الذين لا يسألون ، قول
الصفحه ١٨٥ :
دليل
شرعي وليس في الشرع ما يدل على ذلك » (١). ولكن من المؤكد انها تستحب في غير ذلك من
الحبوب
الصفحه ٢٢٧ :
الهدي ) (١).
د ـ يجب الهدي على من
حج متمتعاً ، لقوله تعالى : ( فمن
تمتع بالعمرة الى الحج فما
الصفحه ١٧١ : باب الحسبة استيفاء ذلك الحق قهراً. وليست
الضريبة الواجبة من زكاة وخمس وكفارات وزكاة فطر وهدي هو كل ما
الصفحه ١٩٠ : الفرد شيء من الزكاة؟ فقال : (لا ، ليس على ما يعلف شيء ، انما الصدقة
على السائمة المرسلة في مرجها ، عامها
الصفحه ٤٧ : النظام الاجتماعي ؛ بمعنى
ان التنافس الشخصي للحصول على الثروات الاجتماعية والطبيعية هو الذي يؤدي الى
إثارة
الصفحه ٢١٩ :
والاستمتاع وقت الاحرام ، وهي بدنة ، ويفسد حجه ، ولكن عليه المضي في حجه الى أن يتمه
، ثم القضاء في العام
الصفحه ١٥٠ : للارواح العاصية ، ولذلك فانهم لايستطيعون الانتقال بالمرة من الطبقة
الفقيرة المحكومة الى الطبقة الثرية
الصفحه ٢٣٠ :
الزكاة
، والمال الغائب الذي لا يتمكن مالكه من التصرف فيه اذا قدر على ذلك وقد مضى عليه
حول أو احوال
الصفحه ١٩٧ : ولا لذي مرة
سوي ، ولا لمحترف ولا لقوي. قلنا : ما معنى هذا؟ قال (ص) : لا يحل له أن يأخذها
وهو يقدر على
الصفحه ١٤٧ :
بيد ان استمرار حياة
النظام الرأسمالي مرهون ببقاء سيطرة افراد طبقته العليا على منابع القوة
الصفحه ١٢٠ : البروتستانتية الاضعف مالياً بدعوة الناس
الى قبول النظام الاجتماعي والسياسي القائم باعتباره نظاماً مباركاً من قبل
الصفحه ١٥٢ :
الطبقة
الرأسمالية على انها من انبل قضايا الرجل الابيض (١).
وكان هدفها بالاصل ـ بزعمهم ـ رفع غائلة
الصفحه ٢٠٤ :
اي
ان على المكلف دفع زكاة الفطر عن نفسه وعن كل من يعول وجوباً كالولد والزوجة ، او
استحباباً كالضيف
الصفحه ١٨٦ : المال ملكاً تاماً لصاحبه ، يتمكن من التصرف فيه ، هو احد شروط الزكاة ايضاً.
فلا زكاة في المال المرهون ولا