الصفحه ١٣٢ : الرأسمالي على فقرهم وتعاستهم ، وتلزمهم مسؤولية
الهبوط الى قعر السلم الاجتماعي ، وتعزي سبب الفقر الى انعدام
الصفحه ١٢٨ : « الحلم الامريكي » التي تقول بان كل فرد من افراد المجتمع
له حق متساوٍ في الوصول الى اعلى منصب في النظام
الصفحه ١٤٩ : ء مدانون على فقرهم وفشلهم في
جني الاموال ، ولو حظي الفقراء بشيءٍ من الذكاء والمهارة ـ بزعم النظام ـ لما
الصفحه ١٠٢ : الرأسمالي ، وانما حاول النظر الى المجتمع بكافة طبقاته من خلال مواصفات
الطبقة الرأسمالية الحاكمة. ولو كان
الصفحه ٦٩ : ، تستلهم منه (تلك الذات) كل معاني السمو والقوة والكمال. فتستطيع ذاتية الفرد
السمو الى آفاق رحيبة في عالم
الصفحه ٧٣ : يعاد توزيعها عن طريق استخراج زكاة
وخمس الثروات الحيوانية والزراعية والنقدية من الاثرياء وتسليمها الى
الصفحه ١٥٨ : في غاية الاهمية ؛ منها :
اولاً
: التأكيد على كرامة الفرد الانساني ، فلا يجوز للآخرين تجويعه وسلب
الصفحه ١٣٣ : والمعاناة الانسانية؟
ومع ان زعماء
الرأسمالية يلقون لوم الفقر على الفقراء (١) ، الا ان النظرية التي يؤمن
الصفحه ١٨٠ : الحديثة يعتبر واحداً من اهم عوامل الانزلاق
الى الطبقة الفقيرة المعدمة.
ثامناً : ان رب الاسرة في النظرية
الصفحه ٦١ : رسول الله (ص)
: (اعدل الناس من رضي للناس ما يرضى لنفسه ، وكره لهم ما يكره لنفسه) (٢).
٤ ـ قال رجل
الصفحه ١٩٣ : نحواً
من سنة ، انزكيه؟ قال : لا ، كل ما لم يحل عليه الحول فليس عليك فيه زكاة ، وكل ما
لم يكن ركازاً فليس
الصفحه ١٢٣ : ء الأفراد. اضف الى ذلك ان الجهاز الصحي في النظام الرأسمالي الامريكي
قائم على مبدأ النظام التجاري ؛ فالخدمات
الصفحه ١١٣ : الارستقراطي الاوروبي القديم الذي هاجر الى العالم الجديد ؛ والذي كان ولا
يزال قائماً على الاساس العائلي
الصفحه ١٥١ : لايجوز تغييره او
ادانته ، لانه نظام الهي. فاُجبِر الفقراء من فلاحين وعمال ـ عندئذٍ ـ على قبول
ذلك النظام
الصفحه ٦٠ : لامير
المؤمنين (ع) الى عماله : (فأنصفوا الناس من انفسكم ، واصبروا لحوائجهم ، فانكم
خزان الرعية ، ووكلا