الصفحه ٦٣ : غير شركائهم) (٢).
٨ ـ ومن كتاب له (ع)
الى قثم بن العباس وهو عامله على مكة : ( ... وانظر الى ما
الصفحه ٢١٤ :
النبي
(ص) تماماً كما تنتقل الولاية الشرعية منه (ص) بعد وفاته الى الامام (ع). ودليل
ذلك قوله
الصفحه ١٧٢ : درهم وهو رجل خفاف وله عيال كثير أله ان يأخذ من الزكاة؟ فقال :
(يا ابا محمد أيربح في دراهمه ما يقوت به
الصفحه ٢١٥ : قال (ع) : وكل ما كان في ايدي شيعتنا من الارض فهم فيه محللون ، ومحلل لهم ذلك
الى ان يقوم قائمنا
الصفحه ١٧٠ : ، فاذا دخلت
السنة الجديدة وليس لديه وعائلته ما يكفيهم ، عندئذ يحق له اخذ ما يكفيه مع من
يعيلهم من الموارد
الصفحه ٢٢١ :
لابيتها
(١) احوج به منا ، قال : فقولي له فليمض الى ام المنذر فليأخذ
منها شطر وسق تمر فليتصدق به
الصفحه ١٦١ : بين الدرجات ضمن الطبقة الواحدة اكثر عدلاً واقرب الى الواقع
الانساني من التفاوت بين الطبقات الرأسمالية
الصفحه ٢١١ : الكوفة الى باديتها فقال له : يا عبد الله
انطلق وعليك بتقوى الله وحده لا شريك له ، ولا تؤثرن دنياك على
الصفحه ٢٠٦ : : وهي كل ما يخرج من الارض ، شريطة ان تكون له قيمة سوقية ،
وان لا يكون جزءاً من الارض. كالذهب ، والفضة
الصفحه ٢٠١ : البيت (ع) في جملة من المواضع التي مرت ، والاخبار
الدالة على الامر بايصال الزكاة الى المستحقين ، والاخبار
الصفحه ٢١٨ : ( وانتم حرم ) اي وانتم مُحْرِمون بحج او عمرة. وقوله : ( فجزاء
مثل ما قتل من النعم ) فالذي عليه معظم اهل
الصفحه ٨١ : والانفاق في سبيل الله تصل كلها الى اكثر من خمسة وعشرين بالمائة
من واردات الافراد ؛ انما تصرف على الفقرا
الصفحه ١٣٥ :
عشرة ينضمون الى هذه الطبقة الفقيرة (٢) ؛ وهو دليل على تحلل النظام الاسري الرأسمالي
من الالتزامات
الصفحه ١٧٨ :
رابعاً : ان توزيع الحقوق الشرعية عن طريق المساجد وائمتها ، يقلل
ايضاً من فرص ذهاب الثروة الى غير
الصفحه ١٨٧ : الملبوسات. وقبل ظهور الآلة كانت الحمير والبغال والخيل تستخدم للنقل
والحرث ونقل الماء ، فعن طريقها ازدهرت