الصفحه ٢٢٦ : الناس ما في الاضحية لاستدانوا
وضحوا. انه يغفر لصاحب الاضحية عند اول قطرة تقطر من دمها) (٤).
اما
الصفحه ٢٣١ : المطعم ، كما
وصفته الآية الشريفة : ( من
اوسط ما تطعمون اهليكم ) (٢). و « لا يجزي دفع القيمة في الكفارة
الصفحه ١٦٣ : تشجيعاً لعمل العامل ومكافأة لجهده ومهارته في خدمة
المجتمع والنظام الاجتماعي. ولا يؤدي وجود طبقة واحدة الى
الصفحه ١٨٣ : فرد معين سيؤدي حتماً الى حرمان مجموعة من الافراد من اشباع حاجاتهم
الاساسية. فيختل عندها التوازن
الصفحه ١٠٨ : الثروة الاجتماعية من الافراد في
الطبقتين العليا والوسطى الى المؤسسات الرأسمالية العملاقة ، ثم ترجع من
الصفحه ١٩١ : عن الامام الباقر (ع) : (ما انبتت
الارض من الحنطة والشعير والتمر والزبيب ما بلغ خمسة اوساق ، والوسق
الصفحه ٢١٠ :
ثلاثة
اسهم ، وليتامى آل الرسول ومساكينهم وابناء سبيلهم الثلاثة الاخرى. ولذلك سمي
الاول بسهم الامام
الصفحه ١٨٨ : بلغت خمساً
وعشرين ، فيها خمس شياه.
٦ ـ اذا بلغت ستاً
وعشرين ، فيها بنت مخاض ، وهي من الابل التي دخلت
الصفحه ٥٨ : الاجتماعية. أضف الى ذلك ان عدم التزام الفرد بمفردات
الرسالة الدينية يضعه على حافة الظلم الاجتماعي المستند على
الصفحه ٥٣ :
فلسفة العدالة الاجتماعية في النظرية الامامية
ان فكرة المساواة بين
قطبين (أ و ب) على سبيل
الصفحه ٤٥ : مِلَّتَهُم قُل إنَّ هُدَى الله هُوَ الهُدى وَلَئن اتَّبَعتَ
أَهواءَهُـم بَعدَ الّذي جاءَكَ مِنَ العِلمِ ما
الصفحه ٧٨ : الشرعية لاتنحصر في فهم المفردات الفقهية
الشرعية فحسب ، بل تتعدى الى صياغة نظرية علمية تنظم شؤون مجتمعنا
الصفحه ٧٤ :
دون
ارباك النظام الانتاجي للمجتمع. ودليلنا على كون المراد من هذه العقوبات الردع ،
هو انه لم يحصل
الصفحه ١٤٥ : الظالم؟
وللاجابة على هذه
التساؤلات لابد من القول بان الظالمين وانصارهم يتمسكون ـ للحفاظ على نظامهم
الصفحه ٧٧ : العدالة الاجتماعية ، يجعلنا
مشكك بقدرة تلك النظرية على ان تكون شكلاً نموذجياً للنظام الاجتماعي المتوخى منه